عرض مشاركة واحدة
قديم 03 - 06 - 2014, 08:16 PM   رقم المشاركة : ( 11 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,317,287

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

أني سَأُصهر هذا التّمرّدِ. . . أنني سَأُزيحُ المرتدين: 10/5/1995

فاسولا: إلهي، ربي، أجعل كل لسانِ على الأرضِ يَتحدّثُ عن السلام, عن المُصالحة, عن المحبّة, عن الإيمان والوحدة.
أرسلْ روحك القدوس في الحال، أظهر لكل أحد أنك أنتَ مُعيننا ومُعزينا؛ تعال يا رب وأنعش أي قليل مُتبقي فينا وإلا فكيف سيسمع الموتى عن أعاجيبكَ في الظّلمةِ؟ كيف سيَرونَ بركَ إن كانت نفوسهم ما زِلتُ ترقد في أرضِ النّسيانِ؟
أن محبتّكَ لي لعظيمَة جداً، رحمتكَ لا يسبر غورها، وبلا أي استحقاق أنتَ قَدْ قدمت لى حكمة، هبة ثمينة. . . . وأعطيتني مَلَكة الكلام‏ لأُعلنَ محبتّكَ.

الرب يسوع: بنيتي، اَفْتحُى قلبكَ لي وقولي لى كل شيء . . . .
فاسولا: أن نفسى لمنزعجة . . .
الرب يسوع: أنى أَستمعُ. . .
فاسولا: أن مُعارضيني يعارضُون أكثرُ من ذى قبل . . . . عشيرة قاسية في أثرى .
الرب يسوع: أنصتي وافهميْ
لقَدْ خصصت لك مقعد نبيِ،
لذا حتى نهاية حياتكَ أنتِ سَتَتنبّئينَ وسَتكوني مُرْتبَطةُ بأعمالي
لكن أيضا بكل شيءِ يجبُ أَنْ يَتحمّلوه؛
لا تَقفُي هناك كما لو أنك قَدْ تُرمّلتَ فجأة. . . .
خذي راحتكَ في محبّتي لأنى أنا معك؛
لك سلامي. . . .
هَلْ ستَكْتبُين؟
فاسولا: إن أردت منى ذلك يا إلهى .
الرب يسوع : أُريدُ. . . . استمعْي واكتبْي؛
فاسولا، أَعتقدَ أنك قَدْ لاحظتَ الآن كيف أن تحصينات الشيطانِ تَنْمو أقوى،
لهذا قَرّرتُ أَنْ أُعجّلَ بيومي؛
دعي البشر يَعْرفُون: أني سَأُعجّلُ بيوم عودتي؛
لقد قُلتُ لك ذات مرة، لَيسَ منذ عهد بعيد، أَنْ تتُعجّلَي بعملي لأنكم في فجرِ الأحداثِ العظيمةِ؛
ثم فيما بعد جِئتُ ثانية إليك لأُخبركَ بأنكم تُواجهُون الضيقة العظيمة العتيدة أَنْ تَجيءَ؛
لكنى أُخبركَ الآن: قدمي بخور وَصلّي يومياً لكي ما أَمْنحكَم نعمة الراحةِ؛
بنيتي، أن الحزن آت، الحزن سيكون فى طريقه نحو هيكلي؛
ظلمةِ الآثم هذه قد أنبّأتكمَ بها؛
إن الثّلاث سنوات ونّصف بالفعل فوقكم؛
أن هذه السّاعةِ بالفعل فوقكم منذ بِداية فصلِ الرّبيعِ هذا؛
أن جيلكمَ قَدْ دَخلَ بِداية الحُزنِ والتجارب،
أوقاتِ الآثم الرهيب هذه؛
أوقات الرجس والخرابِ؛
سّاعة الظّلالِ والوحشِ؛
الأوقات المُثلثة اللَعنة من قبل الشّيطانِ؛
سّاعة آن أقسمَ أَنْ يُضايقَ قديسيني وملائكتي
أن الأوقات هنا عندما سَيُرسلُ الشّريّرُ واحد من خاصته ليُغيّرَ ناموسى وفصولي؛
أنه سَيَبدو لكم حينئذ أن السّيادةِ والعظمةِ لم يعد حولكم فيما بعد،
أنه سَيَظْهرُ إِلى قديسيني كما لو أن دينونتى ليست هناك لتُفتح الأسفار؛
أنه سَيَبدو إليكم كما لو أن أنى قَدْ تَركتُم جميعاً؛
أنه سَيَظْهرُ لكم جميعاً كما لو أن الوحشين قد بَرهنا على أنهما الأقوى،
لكن هذا سيكون فقط لفترة قصيرةِ لحين عودتي؛
أنني سَأَجيءُ كلصِ. . . .
أنني سأجيء عليكمَ فجأة لأكْسرَ صولجان الكذب،
والأرض سَتَرتعد؛
بلمحة واحدة من لمحاتي سَأَجْعلُ تمرّد كل أمةِ يتزلزل وسَأُصهر هذا التّمرّدِ الذي جَلبَ هذا الارتداد عليكم كالطاعونِ،
بلهبي؛ سَأُزيحُ المرتدين وعروش أولئك الذينِ غَيّروا فصولَ وتقليدي،
والذين جازوا حياتهم مُكذبين ومُعارضُين بنى هابيل ومن يرّعاهم ؛
أنني سَأَخْطو على الأرض ولَنْ اَتْركَ حجراً واحداً غير مقلوب،
لأننى أقسمتُ أَنْ أَلتهمَ بلهبي كل من لا يأتى منّي ومن دَنَّسوا صورتي؛
لسَّنَواتِ كُنْتُ وما زِلتُ أُرسل لكَم حواريون جدّد ليكونوا بينكم ليُذكّروكَم بناموسى ولتَستمعوا لتحذيراتي,
لقد كَانوا وما زالوا يَتنبأونَ منذ عديد من السَّنَواتِ، لكن قليلين جداً اُستَمَعَوا. . . .
لقَدْ أرسلتهم ليُذكّروكم أَنْ تطبقوا ناموسى وأن تمارسوا شفقتي وحنوي كل منكم نحو الآخر؛
لقَدْ أرسلتهم ليَكُونوا صداي، مُذكّريكم أيها الجيل، أَنْ تكافئوا عوض الشر حبّاً وأَنْ تَحْبّوا بعضكم بعضاً،
لكن حتى هذا اليومِ قلوبكَم مَغْلقُة وأقسى من ذى قبل . . . .
أنكم لا تطبقون ناموسى ولا طلباتي؛
أن قلوبكَم مَستمرّةُ أَنْ تُخطّطَ الشر ضد بعضكم البعض وعنيدةُ بدلاً من أن تستمعَوا لنداءاتي التي قَدْ جَعلتُ معَروفةْ بروحي من خلال حوارين أيامكم الجدّد . . . .
حيث أنك أيها الجيل قد فعلت كل هذه الأمور التي اَمْقتُها ولم تمَارس المحبةّ والسلام، بل التمرّدَ بالمقابل، لذا فأنتم سَتنالوا طبقاً لقياسكم. . . .
ما زرعتموه سَتَحْصدُونه الآن. . . .
فاسولا: هَلْ لَيسَ هناك كلمةَ أملِ للمخلصينِ، "بنى هابيل" كما تَدْعوهم يا إلهى؟
الرب يسوع : لهابيلي أَقُولُ: أنا سَأَجْعلُ دينونتى معَروفَة,
لا تخافوا؛
أنني أَعْرفكَم بالاسم وأنتمَ تَعْرفوني؛
ارغبوا السلامُ دائما مع كل الناسِ؛
تأكّدُوا بأنّ لا أحد يَعْصي قائده ما لم يَبْدأُ جذرُ التّمرّدِ فيه؛
اَستمرّواُ في نعمتي ولا تقسوا قلوبكَم؛
أنا هو رجائكم وفيّ كُونُوا مُتجَذَّرين؛
أنني سَأَعتني بكَم بينما يرتفع الآثم إلى قمته؛
أنى أَحْبّكم جميعاً، إلى الأبد.
كُونُوا واحد في أسمى .