عرض مشاركة واحدة
قديم 03 - 06 - 2014, 08:11 PM   رقم المشاركة : ( 9 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,233

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

تعالوا إلي كما أنتم؛ لا تَنتظرونُ لتَكُونواَ قديسين: 30/3/1995

الرب يسوع: صلّى لأجل أولادي الذين فى اليابان.
اكتبْي هذا وقولي لهم: ها أنا في أيامكَم، أيامِ الظلمةِ هذه، أكشف وجهي القدّوسِ لكم جميعاً.
أننى لا أجئ لأُذكّركَم بحضوري لأُدينكمَ، بل أجِئ لأدْعوكمَ جميعاً إِلى قلبي القدّوسِ!
أنى أنوي أَنْ أَعطي البصر للعميان وآخذْ البصر من أولئك الذينِ يَقُولون أنهم يَبصرون.
إنى سَأَختارُ الضعف لأظهر قوتي،
والفاقة لأظهر غناي ومجدي.
افتحْوا قلوبكَم وتكلّمواْ معي.
أن أسمي هو يسوع
ويسوع تعنى: "المُخلّص"
قريباً، قريباً جداً سَأَجيءُ مع ربوات الملائكةِ,
نعم، أن عودتي وشيكةُ.
انظرواْ حولكم, هَلْ لَمْ تُلاحظونْ علاماتي؟
لا تخافوني، أنا هو الحقيقةُ الوحيدةُ وطريقكمَ نحو السّماءِ.
تعالوا إلي كما أنتم؛ لا تَنتظرونُ لتَكُونواَ قديسين؛
لا تَقُولُي يا يابانتي الحبيبة: "أنى لا أستطيع أَنْ أَتكلّمَ وإن تكلمت فأنه لَنْ يَسْمعني"
ها أنا واقفاً على بابك الآن وقلبي في يدّي لأقدمه لك.
أنا هو القلبُ القدّوسُ وقَدْ صغت ترتيلة جديدة من الحبِّ لأجلكم جميعاً؛
أن الرّحمةُ تنزل الآن لتَدْعوَ كل أولئك الذينِ لم يطَلبوني ولا عَرفوني أبداً لأضمهم لجمّوعِ قديسيني أيضاً .
تَقُولُ الكتب المقدّسة: "الرب ليس عِنْدَهُ مُحاباة لكن كل أحد من أي جنسيةِ ويَخَافُ الله ويَعمَلُ ما هو صواب مقبولُ له."
هَلْ لَمْ تَعْرفْون بأنّي إله حليم ووديع, متسامح وممتلئ رّحمةِ؟
أن عدم جدارتكَم تَجْذبني لأني كل شيءُ وأستطيع أَنْ أَعتني بكَم؛
أن عجزكم عن الوصول لىّ يجْعلني متلهف للانحناء من السّماءِ لأَرْفعكَم إليّ.
اسمحوا لى إذن أَنْ أَدْخلَ قلوبكَم وأنا سَأُزيّنكَم بمجدي!
اطلبوني وأنتَم سَتَجدونني،
اقرعوا وأنا سَأَفْتحُ لكم.
حتى لو قلتم: "من أنا لأَدْخلُ قلبكَ؟" سأقول لكم: "أنتَ أبني، خاصتي وذريتي؛ أنك تنتمي ليّ وليس لأحد آخر سواي؛
أنك تأتى منّي وليس من أحد آخر سواي,
لهذا أُريدكَ في قلبي."
لا، ربما لم تطَلبني, لكني ها أنا قَدْ وَجدتكَ.
هذه يا بنيتي اليابان رسالتي لك.
أنى أُبارككَ، تْاركاً تنهيدةَ محبّتي على جبهتكِ.