خطتي هى أَنْ أُنقذكمَ جميعاً : 18/3/1995
الرب يسوع: فاسولا، أن جهودكَ تُسرني؛
وحيدة لن تكوني؛
ثانياً، أنى أُبتهجُ عندما لا تؤخذ كَلِماتي, كلمات التأديب, باستخفاف أو بالعبور عليها دون انتباه؛
اسْمحي لى أنْ أكُونَ مُرشدك ومدبركَ الرّوحيَ؛
لقَدْ أَسّستُ خطة إنقاذي عليك حتى ستُكتمل رسائلي من خلالك بإرادتي,
اَسْمحي لى أَنْ أَستخدمك الآن قليلاً؛
ثابرُي في واجبكَ وتَتمتّعُي بتَأديته؛
أن شركتي معك لأحلىُ من الحلاوة؛
إن اعترضتك الأشواك والعليق، لا تَخَافي،
هذا عتيد أَنْ يحدث بأية طريقة،
أننى سأَرْفعكَ لتمضى فوقها؛
أنها لَنْ تؤذيك؛
وسّعْي كرمتى يا ابنتي، وأنا سَأُقيّم كُلّ ثمار كرمتى وحَدِّودها سَتكونُ بلا نهايةَ؛
أن خطتي هى أَنْ أُنقذَكم جميعاً،
لكنى بَحاجةُ لسخاء لأعوّضَ ذنوب هذا الجيلِ؛
عظيماً هو حُزني بأَنْ أُراقبهم ذْاهبين في النّارِ المُعدّة بعدوي؛
أنا هو ينبوع الحياةِ! ومن صدري، يتدفقَ ماء الحياة !
تعالوا! تعالوا واشربْوا،
أنى لَنْ أطالب بثمن،
إن عطش أي إنسان، فليأتي إليّ!
أنا هو الحياةُ, وأمامكم وبينكم جميعاً، أنا أَقفُ. . . .
أبنتي، أن حشود الملائكةِ سَتكون بجانبكَ لتُرافقكَ في مُهمتكَ ،
أنا، يسوع، أُبارككَ وأقول لك: لا تخافي .