أنهى توما حياته بسفك دمه لأجل الرب يسوع فقد هجم عليه
بعض كهنة الأوثان في ملابار وسلخوا جلده وهو حي،
ثم أخذوا يطعنونه بالرماح حتى الموت.
سيرة أستشهادية رائعة للقديس توما الرسول
شكراً جزيلاً أختي العزيزة مارى للمشاركة القيمة والجميلة جداً
تحياتي وأحترامي والرب معك دائماً يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ربنا يفرح قلبك ويفيض عليك بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً..وأبداً..آمين