خامسًا: دفاعه عن العقيدة:
* أن والد القديس غريغوريوس أغوى (وهو أسقف نزينزا) وتنصل من قانون إيمان نيقية، إذ وضع توقيعه على وثيقة "سلام" زائف. وأدى هذا الموقف إلى اضطرابات في الكنيسة. لكن القديس غريغوريوس رجع إلى نزينزا ليقنع أباه أن يكتب وثيقة جديدة يعلن فيها إيمانه الأرثوذكسي، ليعيد السلام ثانية إلى كنيسته. وقد احتفل القديس غريغوريوس بهذا الحدث بخطاب كبير حوالي عيد القيامة عام 362 م.
* وضع في اعتباره أعضاء الكنيسة الضعفاء بالروح، والكنيسة الأرثوذكسية تعبر على أرثوذكسيتها (بالأعمال أكثر مما بالكلام).