سابعًا: الوثنيين
5- كانوا خصمًا رسميًا لأثناسيوس من جهة العقيدة الوثنية التي كرس البابا نفسه لهدمها من الأساس وعمد الآلاف منهم.
6- وجدوا في التفكير الأريوسي ما يتمشى مع منطق فلاسفتهم بل أن أريوس لم يأت في هرطقته بجديد... بل تبنى الأفكار الوثنية وصاغها صياغة مسيحية.. وساق نصوص الكتاب المقدس في تأييدها بتفسيرات ملتوية لذا قال أثناسيوس (أن أراء أريوس أراء وثنية).