خامسًا: دوافع كتابة الراعي:
1- الأخطاء التي وقع فيها بخياله الدنس، بالإضافة إلى خطايا أسرته.
2- الظروف التي عانى منها بسبب الإكليروس والعلمانيين.
3- وتكراره بإمكانية الغفران بعد التوبة.
* كان هرماس بحق أول المدافعين كتابة لا عن عقيدة كنيسة، إنما عن التائبين (تمامًا مثلما كان البابا كالستوس بابا روما في القرن الثالث).