مايقارب من 2000 سنه الى اليوم امتلأت الأرض من القديسين الذين حملوا كلمة الرب ومجدها وماتوا لأجل توصيلها لنا اليوم والى كل المسكونه.
منهم الكثير من تعذب لأجل توصيل كلمة الرب ومنهم من سجن ،ومنهم من قطعوا رؤوسهم ومنهم أحرقوهم في النار ومنهم من كانوا وجبات أكل للحيوانات المفترسة وغيرها الكثير ، وها نحن هنا اليوم نتذكرهم وخلفهم نكمل المسير للعبور والوصول معهم الى الملكوت الرب يسوع وكما أعانهم الرب سيعيننا كذلك لأنه الأمين الصادق بوعوده لنا جميعاً وهذه دعوة لنا جميعاً نرفعها الى الرب يسوع فادينا ونشكره ونقول له
نحبك يارب يسوع ونحب كل قديسين وكل الشهداء الذين رفعوا أسمك القدوس عالياً .
شكراً جزيلاً لك أخي الحبيب فادى...
أنا أعيش في الدنمارك
وهنا عرفت الرب يسوع الذي خلصني من الموت الأبدي الى الحياة الأبدية
أنه شفيعي الى أخر لحظة من حياتي على هذه الأرض
هو الذي يشفع لي عند الآب
الرب يسوع المسيح
هوّ نور الحياة التي أحيا أنا فيها
أنا فيه وهوّ فيه بروحه المعين
وليس أحد غيره يغنيني
والى الأبد
موضوع جميل جداً وفكرة رائعة
شكراً جزيلاً أخي العزيز الغالي فادى للموضوع الرائع
تحياتي وأحترامي والرب معك يباركك ويبارك حياتك وخدمتك
المباركة دائماً ربنا يفرح قلبك ويفيض عليك بنعمه الغنية وسلامه العظيم ومحبته الدائمة الى الأبد...
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح دائماً..وأبداً..آمين