الشـهوة والحُب
راجع الكتاب الأصليّ وقدّم له
الأستاذ الدكتور / رسمي عبد الملك
عميد شعبة التخطيط بالمركز القوميّ للبحوث
وعميد معهد الدراسات القبطية ومعهد الرعاية
الراهب
كاراس المحرقيّ
غلاف الكتاب
يرمز إلى الحُب بملاك يختم أولاد الله على
جباههم لكي يُميَّزهم ويُقدَّس فكرهم، أمَّا الشهوة
فيرمز إليها بالوحش الذي له 7 قرون، ولأنَّ الحُب
هو تعبير عن كل ما هو طاهر وجليل، والشهوة هى حركة هابطة يُراد منها كل ما هو تافه ووضيع،
فإنَّ الأبرار أعلى، أمَّا الوحش فأسفل.
(رؤيا3:7،3:12)