إن حبّي لانهائيُ : 6/10/1994
فاسولا: هَلْ أفعْلُ أي صلاح؟ هَلْ أنا مخلصة لك يا رب؟ هَلْ أُهينكَ ؟
الرب يسوع: كلا.
أنى اَحْب ذلك .
فاسولا. . . آه يا فاسولا، متى ستَفْهميني ؟
أن حبّي لانهائيُ! . . .
الآن يا بُنيتي، كل شيء تفعليه لأجل اهتماماتي لهو لأجل مجدي,
افعلي ما تستطعي أَنْ تفعليه وأنا سأفعْل الباقيَ.
لا تَخَافيَ أبداً.
أنا اَعْرفُ كم كثيراَ تستطيعين أَنْ تَعطي،
لذا أي شئ سَيَنْقصُ، أنا سَأَعطيه وأملئ البقية.
أنا وأنتَ،
نحن،
أَتتذكّرين؟
لذا كوني في سّلامِ.
أن الحبّ معك.