عرض مشاركة واحدة
قديم 29 - 04 - 2014, 05:18 PM   رقم المشاركة : ( 9 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,000

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

طّعام من السّماءِ: 10/8/1994

الرب يسوع : سلامي أَعطيه لك.
أنا الرب وبمشيئتي أُزوّدكمَ بطّعامِ من السّماءِ.
اكتبي يا حمامتي، اَكْتبُى هذه الكَلِماتِ من الكتب المقدّسة:
"إن ثبتم فيّ وثبتت كَلِماتي فيكم، تَسْألونُ لأجل أيا ما تترجونه وأنتمَ سَتُحصلون عليه. "
أصغى واكتبيْ:
برّحمةِ قَدْ أشفقت عليكم ولهذا ها أنا هنا لأعلم الجُهال ولأعطي شريعتي لمن هم بلا شريعة.
أنا سَأَظل أَغذّي هذا الجيلِ على أرثِ أبي الذى في السماء,
أن الخبزِ الذي يشفيكَم يأتى من فوق؛
أن خبز التعليم ينزل من السّماءِ، من مخازنِ أبي.
لا يَجِبُ على أحد أَنْ يَقُولَ :" ليس لدى شيء أْكلَه " ها أنا أقدمه لكم لكي لا تُغرون لتَأْكلَوا ما هو رديء ومُميتُ، ذلك الذي يأتى من عمق العالمِ.
أن روحي يقدم لكم حياة وسلام.
أنى اَكْتبُ هذه الكَلِماتِ القليلة لكم من خلال زهرتي.
فاسولا: يا رب، أن بعض من رجال الدينِ الأرثوذكس اليونانيين لا يؤمنون أنك من تَتكلّم إلى لأنك تَستعملَ كلمةَ "زهرة" لتَدْعوني.
الرب يسوع: أنى اعرف، لكن ألم يقرءون" :. . . زهرة نسلهم قد هلكت . . . ".
لهذا أنا أقُولُ : " افتحوا قلوبكمَ وأنتَ سَتنالون النور وسَتَؤمنون "
أنهم الآن كحشود بلا قيمة تَتجوّلُ في الظّلالِ والكآبةِ؛
أنى برحمتي أتغاضى عن‏ عديد من آثامهم، لأعطيهم وقّت ليَتوبوا!
تعال يا صديقتي، أنا لم انَسي ما قدمته لى فى ذلك اليومِ؛
أن الأيامَ ستأتى أقرب إِلى هذه اللّحظةِ عندما أستطيع أَنْ أستعمل تقدمتك استعمال جيد؛
حتى ذلك الوقت أنا سَأَعدّكَ.
ظهوري سَيَستمرُّ عليك لأُشجّعكَ.
آه يا بُنيتي، ما الذى لن أفعْلُه لك؟
برقةِ محبّته، غَطّى أبي طريقكَ بالياقوتِ:
ملك، ومع ذلك حنوناً جداً؛
ديان، ومع ذلك رؤوفاً جداً ومُحَبّ؛
الألف والياء، ومع ذلك وديعاً جداً.
تعالى، أنا وأنتَ.
نحن؟ نحن؟
فاسولا : نعم!
الرب يسوع : تكلّمي بأسمى, أن هذا يسرّني ويكرّمني.
فاسولا : إلهى، أنى اَحْبّكَ وأنى أَتمتّعُ بكل دقيقةِ من حضوركَ.
الرب يسوع : أنا أيضاً أبتهج بالتَكَلُّمِ إليك بهذا الأسلوب.
فاسولا : ليكن هذا ثابتُاً يا رب، فى أي وقت وفى أي مكان سَأكُونُ فيه, أنها دائما هناك معي تلك العطية، ألَيسَ كذلك؟
الرب يسوع : نعم! هذا ما قدمه الأبُ وأنا لك.
آه يا فاسولا، يوماً ما سَتَظْهرينُ في ديار أبي سوياً معي؛
أني لَم أقطف زهرتي حتى الآن برغم ذلك‏، ليس حتى تتم خطتي فيك, حتى ذلك الوقت، واصلى شْرب دمي وأْكل جسدي.
أن قدوّس القديسين معك .