الخلاص سينتشر قريباً: 21/6/1994
فاسولا: إلهي وراعيي، بفضلك ضاعف كرومك النّبيلةِ، ضع فيها فعّلة أكثرَ ليعلنوا سلطان ملكك، حينئذ، سترى كل أمةِ مجدكَ!
الرب يسوع: سلام يا بُنيتي.
عندما ستطوى هذه السّماواتِ كدرجِ وتبلى الأرض, حينئذ, سَيَرونَ مجدي.
كل أولئك المتبقيين سَيُحدّقُون على ملككَ؛
أعينكمَ سَتَرى سيادتي.
أنى لَنْ أَتوقّفَ عن دُعوة أبنائي حتى أجدد أورشليم .
فيما بعد
فاسولا: يا رب ؟
الإله الآب : ها أنا.
سلام يا بُنيتي، أن يهوه معك وأنى أُبارككَ.
اجعليني ظاهراً في قلبك,
تعالى يا بُنيتي، أن مشوارك لم ينتهى على الرغم من أن أبيكَ يَختبرك أحياناً،
أنك لست وحيدُة.
كوني صبورة وأنا سَأَواصل تعليمك وإعطائك توجيهاتي لأنني قررت أن أُنعشَ أبنائي وأَجْلبهم خارج لا مبالاتهم؛
أنا سَآخذُ ضمورهم في الاعتبار وسَأكُونُ مُحسن إليهم؛
إنّ الآمينَ على الأبوابِ؛
إن الخلاص سينتشر قريباً.
تعالى.