أنا صديقكَ الأفضلُ : 20/6/1994
فاسولا: يا رب ؟
الرب يسوع: ها أنا.
كُوني في سّلامِ.
أنا, يسوع أَحْبّكَ، تذكّري هذا دائما.
فاسولا: إلهي، أرشدُ خطواتي كما وَعدتني. أنى مستعدة أن أَذْهبَ وأَخْدمكَ، أن أخدم عظمتك. دعْ كلمتكَ تَكُونُ في فمي؛ أنكَ لبهجةُ قلبي؛ بعيداً عني أنا لا شيء ومشَلّولةَ؛ بصدق أَتوسّل إليكَ الآن لتعينني.
الرب يسوع: يا مباركة نفسي ما الذى لن أفعْلهُ لك. . .
فليَكن ذلك يا رفيقتي الصّغيرة،
أن روحي سَيَكُونُ عليك ليس فقط لأنك سَألتَ بل لأن أسمى سَيتمَجّدُ من خلال فمكَ.
أن تعاليمي سَتَفْتحُ طريق متسعة حتى أن كثيرين سَيَكُونُون قادرينَ أَنْ يَسيروا فيه.
أنا صديقكَ الأفضلُ وسأعينك دائما.