عرض مشاركة واحدة
قديم 29 - 04 - 2014, 05:05 PM   رقم المشاركة : ( 5 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,348,975

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن

انزعْوا سلاح العدوَ، اهزموا المُقسّمِ : 11/6/1994

فاسولا: إلهي ؟
الرب يسوع: ها أنا. لك سلامي.
أسمعي صوتي:
أبنتى، أنى سَأسكب فيك روحي وأنتَ سَتَفْتحُين فمكَ هذا المساء وكَلِماتي سَتًسكب كالّمن مُطعماً الجموع.
أننى سَأَمْلأُ أفواههم بطعامي الرّوحيِ وما أن تَمتْلئ فأنهم سَيسبحونني ويُمجّدونني.
أخبريهم أن من يَجْلس على العرشُ المجيدُ يدعوهم للسّلامِ، للمُصالحة والمحبة,
أتُريدونَ أَنْ تُسبّحوا أسمى؟ أنهضوا إذن الآن واَذْهبُوا وتُصالحُوا مع أخوتكَم،
تُصالحُوا مع أخواتكَم.
أنكم لم تَكُونُوا من قبل قُرْب قلبي أكثر من لحظةِ المصالحة هذه ِ. . .
انزعْوا سلاح العدوَ، اهزموا المُقسّمِ حتى نهاية أيامكِم . . .
تعالوا، أن ما اَسْألُه منكم هو المحبُّة وأنا لن أُعبّسُ فيكم فيما بعد.
مباركتي، أن كل دقيقةِ تَعطيها لي تَسرّني جداً،
أنا يسوع، سَأَحْفظكَ من أن تصيري معجَبةً بنفسك‏ . . .
لا تُنكري الآن أنكَ تُفضّلي أَنْ تستَريحي من أن تكوني تحت إملائي
فاسولا : حقا أنى متعبة جدا.
الرب يسوع: فقط كلمة واحدة: فاسولا، أنى اَرْغبُ أَنْ أَحْفظكَ في قلبي إلي الأبد،
لذا أَحْبيّني . . .
فاسولا : هل أنت قلق الآن يا إلهي ؟
الرب يسوع : كلا. أنى أَعْرفُ كم أنك مجهدة وأعرف حدود قوتك,
إنِ كل ما اَسْألهُ منك هو الحبُّ.
اجعليني في فكرك،
فى قلبكَ وبصركَ حتى تَتمّمينُ معي هذا العملِ بتاجِ النصرة؛
أُبهجيني واَتّكئي عليّ.
لقد أقمتك لتُمجّديني؛
أقمتك كي أَقُولُ ذات يوم :" انظروا! هذه هى من اخترتُها لتمجّدني بحبّها؛
ها هى من تَزوّجتُها، عروسي وحبيبتي والتي فيها قَدْ أعطيتُ ميزاتي لتَشْهدَ للحبِّ؛
ها هى التي وهبها روحى القدوس بالحكمةِ،
ها هى التى دْهنها بتوقيعي .
آه! كم أنى مُبتهجُ لكونى أقمتها، لأنني أستطيع أَنْ أهتف أن لا أحد في جيلها أحَبّني بقدر ما أحبتني هي,
أن رغبتي قد تحققت؛
أن تعليمي لم يكَنْ بلا جدوى.
لقَدْ فعَلتُ ما قَدْ فعَلتُه لأُكرّمَ اسمي. "
إننى حولك يا بُنيتي دائما,
أنكَ لست وحيدةُ أَبَدا, قلبي يَقْفزُ بالبهجةِ فى كل مرة تَنْطقُين فيها أسمي لتُمجّديني.
دعيه يَكُونُ مَعْلُوم أننّي لجة رحمةِ .
أنى اَحْبّكَ.
كُوني في سّلامِ.