29 - 04 - 2014, 05:02 PM
|
رقم المشاركة : ( 5 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
لدينا ميل واحد فقط علينا أن نسيره: 21/5/1994
الرب يسوع: فاسولا قلبي المقدّس, اَكْتبُى:
سّلامُ لك.
فيّ أنتَ سَتَعِيشُين، لذا أفرحي في حضوري،
دعى نفسك تُنتعَشَ في حضوري.
تعالى واستمعْي لرغبات قلبي:
لأجلِ الحبِّ الذى أكنه لكليكما، هَلْ ما زِلتَ راغبُة أن تتبعينى علي خطاي؟
هَلْ ترغبى أن تَضحّي بوقتكَ لأجل اهتماماتي؟
هَلْ أنتَ مستعدة أن تُتوّجُي خطتي بالنّجاحِ لكي تتهلل كل السّماءِ ببهجةِ بغلبتي؟
هَلْ ترغبين أن تستجيبى لاحتياجاتي بتّأجّجِ وبلهفة لتسريني، أنا مخلصك؟
إن سْمحت لي أَنْ أَستخدمكَ، فأنا سَأَطوق نفسك بألوهيتي، بعظمتي، بختمي. . .
نحن لدينا ميل واحد فقط علينا أن نسيره يا صديقتي،
فقط ميل آخر . . .
لقَدْ سَألتُ عن وقتكَ وأنتَ أعطيتيه لي!
لقَدْ سَألتُك عن حياتكَ وأنتَ قدمتيها لي بكل كرم !
لقَدْ زودتك بقوتي لتَتقدّمَي برسائلي،
وها أنت قَدْ تقدمت, لهذا سَأَستمرُّ فى أَنْ اَجْعلَ خصومك يَتراجعونَ أمامك.
هَلْ آذِيتَ مِن قِبل أي أحدِ؟
آه! لو تعرفين كم عديد من الشّياطينِ التى هَربتْ بمنظر نوري. . .
لقَدْ أعطيتكَ نورى . . .
أنى أَعدك أننى لَنْ أَهْجركَ,
كُونَي ثابتة في صلواتكَ ودعي شفاهكَ تُكرّرُ كل ما أعطيته لك.
جَدّدْي نذورَ إخلاصك لي وأنا سَأَعطيكَ قوة كافية لتتبعيني ولتواصلي تَدْعيم كنيستي!
يسوع هو أسمى وأنى أُبارككَ.
أنى اَحْبّكَ, أَحْبّيني .
الإله الآب: فاسولا، اَرْفعُي نفسك إلي, أنه أنا، يهوه.
أن ملككَ يَتكلّمُ.
باركْي أسمي القدّوسَ وأنتَ سَتَحيِين.
أن عديدين يا أبنه ما زالَوا يَتجمّعُون حول الارتداد, فهَلْ علىّ أن أظل صامتاً؟
ها أنا أَنزل اليوم ثانية بمعونتي المُنقِذةِ وفي وسط تمرّدهم اَصْرخُ:" النجاة ! النجاة تأتى منّي"
إنّ الأرضَ تَضمحل من قبل ارتدادهم، تُلتهم بإثمها وسكانها يَدْفعونَ عقوبة آثامهم:
مجاعات، زلازل وحروب.
أن كل ما يخرج من الأرض يَرْجعُ إِلى الأرضِ. . .
اعبرْي يا بنية هذه الصّحراءِ معي.
أنا معك. ظلى مبتهجَة وفي سّلامِ لأنى أنا معك.
فاسولا: إلهى هل لديك شئ تريد أن تقوله لى ؟
الإله الآب: له؟ قولى له: بالإيمانِ أنا أقوُدك نحو خططي الأفتدائية وبالإيمانِ أنت سَتواصل.
لقَدْ وَضعتكَ فى الاختبار وها أنا أُقول لكَ: أنى عالم بأنشطتكَ ومحبّتكَ وإيمانكِ الطفولي، ومع هذا، فأنى لى عليك أننى قَدْ أعطيتكَ قوة ومثابرة لأُساعدكِ (. . . )
ومع ذلك كم اَرْغب أن تَلتهمها بالكامل!
لقَدْ فَتحتُ فمي وقَدْ تَكلّمتُ.
تعال، إن كنت تَحْبُّ الاستماع فأنكَ سَتَتعلّمُ.
أنا، يهوه، أَهبكَ ختمَ محبّتي الأبدية.
أنا معك.
|
|
|
|