05 - 04 - 2014, 12:24 PM
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: قسمة الكهنوت – ترتيب طقس الرسامة والتكريس
إذا دعى قمص فليختار من الاكليروس. وليقف وهو لابس مثل قسيس. ويحنى ركبتيه مع الذين قدموه أمام الأسقف وهو قائم قدام المذبح. ثم يقول الأسقف صلاة الشكر ويرفع البخور ويقول صلاة البخور. ثم يقول الشعب ثلاث مرات يا رب ارحم وليقل الأسقف هذه الصلاة.
أيها الرب إله القوات الذي أدخلنا إلى نصيب هذه الخدمة المنهض فهم البشر والفاحص القلوب والكلى. اسمعنا بكثرة تحننك وطهرنا من كل دنس الجسد والروح مزق سحابة خطاينا وظلمنا مثل الضباب. املأنا من قوتك الإلهية ونعمة ابنك الوحيد وفعل روح قدسك. ولنكن مستوجبين لهذه الخدمة التي لعهدك الجديد باستحقاق أن نحمل اسمك القدوس ونخدم كهنوت أسرارك الإلهية. ولا تدعنا نشترك في خطايا غريبة. بل امح التي لنا وامنحنا يا سيدنا أن لا نصنع المائلات. بل انعم لنا بمعرفة لكي نقول ما يجب ونتقدم إلى هيكلك المقدس واقبل إليك الأيغومانسية الكاملة التي لعبدك (فلان) الواقف ههنا منتظر موهبتك السمائية لأنك صالح كثير الرحمة لكل الذين يدعونك وقوى هو عزك. مع ابنك الوحيد والروح القدس. الآن
يقول رئيس الشمامسة هذا الإعلان
نعمة ربنا يسوع المسيح المكملة لنقصنا. بمسرة الله الأب والروح القدس تحل على (فلان)الذي دخل بخوف ورعدة إلى المذبح المقدس. رافعاً عيني قلبه إليك يا ساكن السماء منتظراً موهبتك السماوية كي ينتقل من طغمة القسيسية إلى طقس الأيغومانوسية في البيعة (الفلانية) بالمدينة (الفلانيه). أطلبوا كلكم لتحل عليه نعمة الروح القدس.
يقول الشعب آمين ثلاث مرات.
ويقول الأسقف هذه الصلاة ووجهه للشرق
نعم يا رب اجعله مستحقاً لدعوة الأيغومانوسية لكي باستحقاق من قبل صلاحك يا محب البشر يستحق اسمك ويتعبد لك ويخدم مذبحك المقدس ويجد رحمة أمامك. لأن الرحمة والرأفة كائنين من قبلك يا الله. ويليق بك المجد أيها الأب والابن والروح القدس الآن.. الخ
التفت إلى الغرب وضع يدك على رأسه وقل هذه الصلاة سراً .
أيها السيد الرب الله ضابط الكل أب ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي يعرف كل شئ قبل أن يكون. أنت اخترت عبدك (فلان) كي يصير أباً ومدبراً لعبيدك هؤلاء الكائنين في موضع واحد لأجل اسمك القدوس. من أجل هذا نسأل ونطلب منك يا محب البشر لكي تنظر نظراً عليه وتباركه وتطهره بحلول روح قدسك عليه. وتساعده في كل عمل صالح وتمنحه حكمة وقوة من قبل روحك القدوس ويكون بلا لوم نهاراً وليلاً. انعم عليه يا سيدنا بروح رئاسي وبوداعة ومحبة وصبر وصلاح كي يكون مرضياً لك بالأعمال الحسنة إذ يصير مثالاً للكائنين تحت طاعته. وعندما يصنع هو. ثم يعلمهم وصايا ناموسك ويهتم بهم بطهارة ومحبة ليصير أطهاراً بلا عيب ويقدمهم إلى المسيح الختن السماوي ذبيحة نقية حية ومقبولة إذ يكمل عليه المكتوب هكذا فليضئ نوركم قدام الناس لكي يروا أعمالكم الحسنة ويمجدوا أباكم الذي في السموات. بالنعمة ألخ.
قل هذه الصلاة على المذبح ووجهك للشرق
ثم قل
السلام للكل
أنظر علينا وعلى خدمتنا وطهرنا من كل دنس وارسل من السماء نعمتك على عبدك هذا لكي يستحق من جهتك أن يكمل كهنوته بغير لوم لكي يفوز من قبلك بمراحمك مع الذين أرضوا منذ البدء. لأن الرحمة كائنة بإرادتك ويليق بك الإكرام من كل أحد والسجود أيها الأب والابن والروح القدس الآن الخ
تلتفت إلى الغرب وترشم جبهته بإبهامك قائلاً
ندعوك يا (فلان ) إيغومانس في بيعة الله المقدسة آمين.
يصرخ رئيس الشمامسة قائلاً:
(فلان) إيغومانس على المذبح المقدس الذي لبيعة الله المقدسة الجامعة الرسولية بالمدينة (الفلانية) المحمة للمسيح.
يرشم الأسقف جبهته ثم يقول
(فلان) إيغومانس على المذبح المقدس الذي سبقنا بذكر اسمه الذي للأرثوذكسيين بالمدينة المحبة للمسيح(فلانة) بسم الأب والابن والروح القدس: سلاماً وبنياناً لكنيسة الله المقدسة آمين.
التفت إلى الشرق وقل هذه الصلاة.
نشكرك أيها السيد ضابط الكل من أجل كل حال وفي كل حال. ونبارك ونمجد أسمك القدوس لأنك صنعت معنا عظائم وأفضت موهبتك على عبدك هذا. نسأل ونطلب منك يا سيد أن تسمعنا من قبل كثرة رأفتك وسر بالتكريس الذي للايغومانوسية الصائرة لعبدك هذا من قبل حلول روحك القدوس عليه. نسألك ونبتهل إليك يا سيد أن تسمعنا وتقوم دعوة اختياره بطهارة ونعمة صلاحك واخترتنا معه للخير لكي نأخذ مع كل من صنع إرادتك البدء أجرة الوكيل الأمين الحكيم في ظهور ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. هذا الذي.. الخ
ثم يقبل المذبح والأسقف والحاضرين ويبتدئوا بالقداس الإلهي. ثم يشركه الأسقف في الأسرار الإلهية وتقرأ عليه هذه الوصية.
اعلم أيها الابن أن الرتبة المتنوعة التي أؤتمنت عليها من قبل الرب التي هي الايغومانوسية فليكن لك إذا عظم اهتمام بكلام التعليم وأظهر أولاً بأعمالاً حسنة. ثم علمها لشعبك هذا الذي تعطي الجواب عنه لله حسب عظة المعلم الرسول. وكن ساهراً على نفوسهم وأهدهم إلى الأعمال الحسنة إذ تصنعها أكثر مما تتكلم بها. بكت الخطاة كالناموس الرسولي بالدعة وبالبشاشة وتألم عنهم لأنهم أعضاءك. واعمل كل الحرص أن لا تدع الذئب يلمس القطيع. واقطع بكلمة الحق وكمل القول المكتوب. ينبغي لنا نحن الأقوياء أن نحتمل ضعف الضعفاء ولا نرضى ذواتنا لكي تسمع أنت أيضاً نعماً أيها العبد الصالح الأمين كما وجدت أميناً في القليل أنا اجعلك على الكثير أدخل إلى فرح سيدك.
تمت سيامة القمص بسلام من الرب آمين
صلوات تكريس أواني المذبح. والمجام. والأيقونات وتوابيت الشهداء أول ذلك تكريز اللوح الخشب الذي يصير هيكلاً يقول الأسقف أو الكاهن الكبير. أيها السيد الرب الله ضابط الكل الذي خلق السماء والأرض بأمرك وكلمتك وملأتهم من روحك القدوس وخلقت الملائكة ورؤساء الملائكة والشاروبيم والساروفيم وكل العساكر السمائية. والجبال والبحار وكل ما فيها.
نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر اسمعنا ومد يدك غير المنظورة وبارك هذا اللوح الخشب لكي يكون هيكلاً مقدساً ومائدة مقدسة عوضاً عن هيكل عال مبني بالحجارة والطوب: لأنك أمرت عبدك موسى رئيس الأنبياء لكي يقدس القبة المقدسة وكل شيءفيها فباركهم كحسب وصيتك له. وأنا عبدك الواقف أمامك. أسألك أن تسمع لى أنا الحقير المسكين البائس غير المستحق يا محب البشر الصالح من قبل يسوع المسيح ربنا والروح القدس بارك هذه المائدة لكي يتقدس بها كل شيء يوضع عليها من كل أواني الهيكل بالنعمة الخ
يأخذ الميرون ويرشم اللوح خمس صلبان قائلاً
مبارك الرب يسوع المسيح ابن الله القدوس ومبارك الروح القدس آمين
يقول الشعب
آمين واحد هو الأب الخ
صلاة على ستور ولفائف المذبح
يقول الأسقف أو الكاهن
أيها السيد الرب يسوع المسيح صاحب كنوز الرحمة ومعطى الخيرات لكل الذين يتوكلون عليه. الذي بسط السماء بلطف وجعل ألواناً مختلفة للفلك وسحب السماء ولم تصر هي مختلفة. الان أيها السيد محب البشر لتحل قوتك الإلهية على هذه الأواني والثياب التي يلفون بها جرن جسدك المقدس. وأرسل عليهم قوة الثياب الملفوفين على جسدك المقدس في القبر ليكونوا متشبهين بالسمائيات لأن لك القوة والمجد والعز مع أبيك الصالح والروح القدس المحيي المساوي لك معه الان الخ
ثم يقول
واحد هو الأب القدوس والابن القدوس والروح القدس آمين قوة ومجد وعزة الله آمين.
صلاة لتكريس حق البخور وكرسى الكأس والمعرز والأبريق وسائر اوعية الخدمة وسائر ملابس الكهنوت.
أيها السيد الرب الله ضابط الكل أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح ونسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر اقبل إليك نذور عبيدك (الفلانيين) الذين قدموها إليك واعطهم الباقيات عوض الفانيات والسمائيات عوض الأرضيات والابديات عوض الزمنيات.
تفضل يا رب قدس هذه الأواني وطهرها من قبل نعمة روحك القدوس وطهر نفوسنا وأجسادنا وأرواحنا وامنحنا موهبتك السمائية من قبل ابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح هذا الذي الخ.
صلاة تقال في تكريس المجام
يقول الأسقف أو الكاهن
أيها السيد الرب الله ضابط الكل القوة المرهوبة غير المفهومة التي لله الأب الجالس على الكرسي الملتهب الذي للشاروبيم والمخدوم من القوات السمائية النورانية وأنت ذاتك نار آكلة كاله. الذي خلق ملائكته أرواحاً وخدامة ناراً تتقد. الذي أظهر مجده لعبده موسى على طور سينا. وتكلم معه في العليقة ولم تحترق أعضانها. نسأل ونطلب منك يا محب البشر ضع يدك الإلهية على هذه المجام. باركها وطهرها. اجعلها مثل المجام التي في يد الأربعة والعشرين قسيساً. القيام أمام كرسي مجدك يقدمون لك بخوراً مختاراً التي هي صلوات القديسين الذين على الأرض واقبل إليك الصعائد المرفوعة إليك فيها ذبيحة ناطقة وخدمة غير دموية التي يقربونها إليك جميع الأمم من مشارق الشمس إلى مغاربها ومن الشمال إلى اليمين. لأن اسمك عظيم يا رب في جميع الأمم وفي كل مكان يقدمون لك بخوراً على اسمك القدوس أيها الأب والابن والروح القدس الآن الخ.
صلاة لتكريس جميع أواني المذبح الذي للخدمة يقول الكاهن
اللهم الصالح والمستريح في القديسين الذي من قبل صلاحك وأمرك المقدس أخذ موسى عبدك ورش من الدم على سائر أواني خدمة المثالات والآن نسأل ونطلب إليك يا محب البشر الصالح تفضل قدس هذه الأواني بروح قدسك وانضح دم مسيحك لكي تكون نقية أواني للخدمة الطاهرة الحقيقية التي للسرائر المحيية الذي هو الجسد والدم الكريم اللذان لمسيحك لأنه مقدس ومملوء مجداً هو اسمك القدوس في كل شيء أيها الأب والابن والروح القدس الآن.. الخ
ارشم بالميرون وقل هكذا
مبارك الرب يسوع المسيح ابن الله (القدوس) ومبارك الروح القدس آمين
صلاة لتكريس الصينية وخرقتها يقول الأسقف
أيها السيد الرب الله المالك الصالح الذي بسط ذراعه القدوس وقدس الصينية المملوءة خيرات التي أعدها لمحبي اسمه القدوس المتكئين في وليمة الألف سنة الآن أيضاً أيها السيد محب البشر أبسط يدك الألهية على هذه الصينية المباركة هذه التي يملؤونها جمراً من أعضاء جسدك المقدس هذا الذي يقربونة على مذبح الهيكل الذي للبيعة الطاهرة المقدسة التي لمدينة (فلانة) مجداً لك ولأبيك الصالح والروح القدس الآن الخ.
خذ الميرون وارشمها وقل
مبارك الرب يسوع المسيح ابن الله القدوس والروح القدس آمين
صلاة من أجل الكأس ولفافته يقول الأسقف
أيها السيد الرب يسوع المسيح الحقيقي الذي بغير عيب الإله والإنسان معاً. الذي لاهوته غير مفترق عن ناسوته الذي أهرق دمه بإرادته وحده عن خليقته ضع يدك الإلهية الآن على هذا الكأس. وقدسة وطهره لكي يحملوا فيك دمك الكريم هذا وليكن دواءا وغفراناً لكل الذين يشربون منه بالحقيقة. مجداً لك مع أبيك الصالح والروح القدس الآن الخ.
ترشم بالميرون من داخل ومن خارج قائلاً.
طهارة ونقاوة وبركة وحلاوة لكل من يشرب من دمك الكريم الحقيقي آمين.
صلاة من أجل تكريس الملاعق يقول الكاهن
يا الله الذي جعل عبده أشعياء النبي مستحقاً لنظر السارافيم والملقط في يده إذ أخذ المجمرة به من على المذبح وأدناها إلى فمه. الآن يا الله الأب ضابط الكل أبسط يدك على هذه الملاعق التي يناولون بها الدم الكريم الذي لابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح. باركها . قدسها. امنحها قوة ومجد الملقط الذي كان في يمين السارافيم لأن لك القوة والمجد والعز مع ابنك الوحيد يسوع المسيح ربنا والروح القدس الآن الخ.
ترشمها بالميرون قائلاً هكذا
مجداً وكرامة وقوة ونوراً وتقديساً للثالوث المقدس في البيعة المقدسة بالمدينة الفلانية. آمين.
صلاة من أجل تكريس الصور والأيقونات يقول الكاهن
أيها السيد الرب الله ضابط الكل أبا ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي من قبل عبده موسى أعطانا الناموس منذ البدء ليضع في قبة الشهادة مثالات الشاوربيم هؤلاء الذين يغطون بأجنحتهم على المذبح وأعطيت حكمة لسليمان من قبل البيت الذي بناه لك في أورشليم وظهرت لاصفيائك الرسل بتجسد ابنك الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح ليبنوا لك كنائس وأديرة على اسم قديسيك الشهداء. من أجل هذا نسأل ونطلب منك يا محب البشر أرسل روحك القدوس على هذه الصور التي للقديسين الشهداء (الفلانيين)
يرشم بالميرون وينفخ فيهم قائلاً:
ليكونوا ميناء خلاص. ميناء ثبات لكي من يتقدم إليهم بأمانة ينال نعمة من الله عنهم في مغفرة خطاياهم. لأنه مبارك ومملوء مجداًَ اسمك القدوس أيها الأب والابن والروح القدس الآن الخ.
ثم ينفخ فيهم بعد التناول قبل شرب الماء.
صلاة من أجل أجساد الشهداء إلهنا ملك الدهور الذي أنعم لنا بهذه النعمة العجيبة المملوءة مجداً الذي هو جسد القديس الشهيد (فلان) هذا الذي جاهد حسنا على اسمك المبارك وطرد كل قوة العدو وحمل صليبه الطاهر في السموات في مساكن الحياة وصار جسده المقدس في الأرض مجداً في هذا المسكن المكرم الذي نسجد فيه. وأنعمت له يا رب بينابيع الشفاء ليشفى كل مرض في الشعب ويطرد الأرواح النجسة الآن أيها السيد محب البشر الصالح نسأل ونتضرع إليك من قبل آلام القديس الشهيد التي قبلها من أجل اسمك المبارك. اجعل الصحة لنا في جسده المقدس أنعم لنا يا مخلصنا ولكل الذين يسجدون له بالخلاص أعطهم وإيانا نصيباً صالحاً. هب لنا مغفرة زلاتنا وشفاء نفوسنا وأجسادنا وأرواحنا واعطنا خلاصاً لنمجدك أيها المسيح إلهنا مع أبيك الصالح والروح القدس المحيي المساوي معك الان الخ.
تم تكريس الأواني بسلام من الرب آمين
ترتيب تكريس المعمودية المقدسة إذا اتحلت يحضرون أولاً ورقاً أخضراً من أشجار مثمرة ويعملون أكاليلاً ويزينون الفسقية بها وينيرون الشموع ويبتدئ الأسقف بالصلاة قائلاً: الشكر ويرفع البخور ثم يقول مزمور (50) ومزمور (121) ومزمور (123) ومزمور (131) ومزمور (132) ومزمور (133) ومزمور (134) ويقول أيضاً النبوات التي تقرأ في قداس لقان عيد أبائنا الرسل ثم البولس من الرسالة من أفسس ص 4 : 1
أسألكم أنا الأسير بالرب أن تسعوا كما يحق للدعوة التي دعيتم إليها. بجميع التواضع والحلم وطول الاناة وكونوا يحتمل بعضكم بعضاً حرصاً على حفظ وحدانية الروح برباط السلام الكامل. جسداً واحداً وروحاً واحداً كما دعيتم بالرجاء الواحد رجاء دعوتكم. رباً واحداً وإيماناً واحداً ومعمودية واحدة احفظوهم. واحد هو الله أبو كل واحد وعلى كل واحد وبكل واحد وفي كل واحد. وقد أعطى كل واحد منا نعمة كقدر مبلغ عطية المسيح ومواهبه. نعمة الله الأب الخ.
يقال الثلاثة تقديسات
هنا تقال أوشيه الأنجيل
صوت الرب على المياه: إله المجد أرعد: الرب على المياه الغزيرة: صوت الرب بعظم جلال: الليلوياه.
ثم جاء يسوع إلى ناحية قيصرية فيلبس فسأل تلاميذه وقال ماذا تقول الناس في ابن البشر. فقالوا قوم يقولون انه يوحنا المعمدان وآخرون إيليا وآخرون أرميا أو واحد من الأنبياء فقال لهم فانتم من تقولون أني أنا أجاب سمعان بطرس.
أنت هو المسيح ابن الله الحي. أجاب يسوع وقال له طوباك يا سمعان ابن يونا لأنه ليس جسد ودوم أظهر لك هذا لكن أبي الذي في السموات. وأنا أقول لك أنك أنت بطرس وأبني بيعتي على هذه الصخرة وأبواب الجحيم لا تقوى عليها وأعطيك مفاتيح ملكوت السموات وما ربطته على الأرض يكون مربوطاً في السموات وما حاللته على الأرض يكون محلولاً في السموات والمجد لله دائماً.
ثم يقال الثلاث أواشى الكبار والسبعة أواشى الكبار وقانون الإيمان وكيرياليصون عشرة دفوع بالكبير (باللحن)
يقول الأسقف هذه الأوشية
السرائر الألهية وهديتنا إلى المقادس التي تشتهي الملائكة أن تراها. ووهبت لنا ظهور الدخول إلى ملكوتك بحميم الميلاد الجديد أنت قلت أن من لم يولد مرة أخرى من الماء والروح لا يستطيع الدخول إلى ملكوت الله. ولهذا تفضلت يا رب وتعمدت في الأردن ولست محتاجاً إلى الطهر لأنك قدوس لكن طهرتها وقدستها بنزولك إليها وحطمت رؤوس التنين على المياه ونحن الذين تملينا معهم في الخطية ننال مغفرة خطايانا وآثامنا بحميمنا فيه.
يقول الشماس
صلوا
يقول الأسقف
الآن أيضاً يا رب نسألك ونرغب إليك على هذه الفسقية الموضوعة مثال الأردن هذا من أجل خلاصنا تعمدت فيه من عبدك يوحنا بارادتك يا رب وطهرت المياه حتى أن كل من ينزل إليها يستحق غفران خطاياه والموهبة السمائية وتكتب أسمائهم في سفر الحياة بمشيئة أبيك الصالح والروح القدس المحيي المساوي معه. الآن الخ
خذ الميرون وأرشمها قائلاً:
أقدس هذه الفسقية على اسم القديس يوحنا المعمدان باسم الأب والابن والروح القدس إله واحد مبارك.. الخ
ثم يكمل التلاث رشومات ويقول أبانا الذي الخ والثلاثة تحاليل ويأخذ الريحان ويصلب حولها ويقول مزمور 25 ومزمور 26 ومزمور 42 ويقول المزمور الـ 150 ويتمم بالبركة ولربنا المجد دائماً كما هو أهله آمين.
تمت بسلام الله صلوات تكريس المعمودية ولربنا المجد
ترتيب حل زنار الشمامسة المتكرسين يبتدئ الأسقف بتلاوة صلاة الشكر ثم يرفع البخور بسر بخور البولس وهكذا في كل تكريز يرفع البخور بسر البولس ثم يقول المزمور الخمسين وترتل الشمامسة هذه المجمرة بلحنها المعروف
ثم يقال البولس سنوياً بطريقته
البولس إلى تيموثاوس ص 3 : 8
البولس من تيموثاوس ص 3 : 8 – 10 والشمامسة أيضاً كذلك فليكونوا أعفاء. لا ذوي لسانين ولا يميلون إلى الإكثار من الخمر. ولا يحبوا المكسب النجس. بل يتمسكون بسر الإيمان بيسوع المسيح. قد كتبت لك هذا وأنا أرجو أن أقدم إليك عاجلاً وأن يكونوا ممن يقرأون الكتب المقدسة كخدام هيكل الله وممن يعلمون كيف يخدمون بغير لوم ويكون خوف الله ساكناً فيهم.
ثم يقول أجيوس الثلاثة وصلاة الانجيل
ها باركوا الرب يا عبيد الرب القائمون في بيت الرب في دياربيت إلهنا الليلويا
الانجيل من يوحنا ص 17 : 24 – 26 يا أبتاه هؤلاء الذين أعطيتني أريد أن يكونوا معي حيث أكون أنا ليروا مجدي الذي أعطيتني. لأنك احببتني قبل انشاء العالم. يا أبتاه البار أن العالم لم يعرفك وأنا أعرفك وهؤلاء عرفوا أنك أرسلتني وقد عرفتهم باسمك وأعرفهم ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به وأنا فيهم (والمجد لله دائماً)
يقال مرد الانجيل
ثم يقول الكاهن الثلاثة أواشى الكبار السلامة والأباء والجماعة وقانون الإيمان وبعدهم هذه الطلبة.
يا الله إلهنا معطى السلامة والبركة وحده محب البشر الذي أعطى القوة للأنبياء والصبر للقديسين وأعطى النعمة لاستفانوس رئيس الشمامسة. وجعل داود ملكاً وأعطى الحكمة لسليمان. نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر أن تجعل عبدك مستحقاً بشركة الشمامسة. باركه وثبته. واجعله يخدمك في هيكلك المقدس. احفظه كاستحقاق الدعوة. وأن ينار بالنور العلوي الغير موصوف. الذي من قبل خدمة سيدنا يسوع المسيح مخلصنا ليكون ابناً للنعمة وجدده مرة أخرى بتلاوة الكتب الإلهية على مسامع الشعب وقراءة الأناجيل في كنائس الرب والتقديس والتسبيح وثبته في أمانتك الأرثوذكسية واجعله مستحقاً أن يحمل الكأس الألهي الذي به سبب الغفران. لمن يتناول منه من الأنقياء الأطهار. واجعله مكملاً للدرجة التي لاستفانوس رئيس الشمامسة إلى أخر الأدهار. بشفاعة الست السيدة العذراء مرتمريم زين الأبكار. والشهيد العظيم استفانوس رئيس الشمامسة الكرام. ومارمرقس الانجيلى وكافة الملائكة ورؤساء الملائكة. والآباء والانبياء والرسل والشهداء والقديسين وكل من أرضى الرب بأعماله الصالحة في كل جيل آمين.
تقال الوصية التي تقرأ على أبي الشماس مكتوبة في صفحة 25
ثم يقال طرح عربي وفي حالة قراءته يقول الشعب
اجتمعوا أيها الآباء الروحانيين والأخوة النجباء الأرثوذكسيين ولنسر ونفرح ونبتهج بالتماجيد والتراتيل الروحانية. في البيعة المقدسة. من أجل أن الرب قد أنعم لنا بهذا الأخ الحبيب. الفرع الزاهر. المثمر في بيعة الله. بالخدمة الصالحة المرضية الذي منحه الله هذه الدرجة الجليلة والمرتبة العظيمة. الشماس المكرم (فلان) هذا الذي اختاره الله وجعله في رتبة رئيس الشمامسة استفانوس وانتخبه لخدمة هيكله. ومذبحه المقدس. أولاد هذه البيعة يفرحون اليوم لأجل أن الرب قد أقام لها غرساً مباركاً. وشريكاً لهم في الخدمة الهيكلية. لقد استحققت نعمة عظيمة أيها الأخ الحبيب الشماس المبجل (فلان).
أكسيوس (فلان)
أفرح وتهلل أيها الأخ المبارك الشماس (فلان) خادم السيد المسيح مثل الطاهر اسنفانوس. افرح أيها الشماس الذي لهيكل الله. أيها العبد الأمين خادم مخلصنا. لقد نلت موهبة طاهرة من قبل سيدنا يسوع المسيح بوضع اليد الأبوية وقبول النفخة المقدسة. وصرت هيكلاً مقدساً للروح القدس. لأنه عندما كان رئيس الكهنة يتضرع إلى الرب على مذبحه المقدس قائلاً: أشرق وجهك على عبدك الحاني رأسه أمام هيكلك المقدس. وأملأه من كل حكمة روحانية لكي ينتقل إلى درجة الشماسية. وللوقت هبط عليك الروح القدس المعزي. واستحققت أن تكون مساهماً للقديس استفانوس في المرتبة.
هوذا الأب المكرم الطاهر يوحنا الانجيلي يشهد قائلاً: أن السيد قال بفمه القدوس أن كان أحد يخدمني فليلحق بي. وحيث أكون أنا هناك يكون خادمي. ومن يخدمني يكرمه الأب. فقد صرت الآن في هذه الدرجة الجليلة. التي هي أرفع شأناً من درجة اللاويين في ذلك الزمان الذين كانوا يخدمون الذبائح الزائلة. أما أنت فتخدم درجة الشماسية التي للقديس استفانوس بالهيكل المقدس. والمذبح الطاهر الموضع عليه الجسد الطاهر والدم الزكي الكريم الذي لمخلصنا خالق البرية واستحققت عند رشدك أن تحمل بيدك الكأس الطاهر. الذي من قبله خلصت الجبلة الآدمية.
نقدم السؤال إلى السيد يسوع المسيح رئيس الرياسات ومانح الكرامات أن ينشئ هذا الاخ النشأة الصالحة ويحرسه بملائكة النور والسلامة ويملأه من كل نعمة سمائية. ويبعد عنه الأمور الشريرة. ويأت به إلى حد القامة والبلوغ والنجاح ليكون مثمراً كالأشجار الصالحة الموسوقة ثمرة النعمة والكرامة والصلاح. وليستحق الارتقاء إلى المراتب الكهنوتية ويعينه على القيام بواجب هذه الخدمة الجليلة. بشفاعة الست السيدة العذراء مرتمريم البتول الزكية ورئيس الملائكة الطاهر ميخائيل وسائر مراتب الطقوس النورانية السمائية وبطلبات ساداتنا الآباء الرسل الأطهار. والقديس استفانوس رئيس الشمامسة. والنساك والمتوحدين.
ونختم القول بتمجيد الثالوث المقدس الأب والابن والروح القدس الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين . آمين . آمين. آمين.
تم بسلام من الرب ترتيب حل زنار الشمامسة ولربنا المجد دائماً.
ترتيب وضع حجر الأساس للكنائس الجديدة مطران كرسى بني سويف والبهنسا ما يجب قراءته عند إرساء الحجر الأول لأساس الكنيسة الجديدة يصنع صندوق صغير من الحجر أو الخشب لتحفظ فيه الأشياء الآتي بيانها:
وهي الكتاب المقدس أي العهد الجديد والقديم. وصليب من فضة أو نحاس أو من خشب والعملة المتداولة وجرائد اليوم ويكتب محضر يدون فيه تاريخ السنة والشهر واليوم واسم من تبنى على اسمه الكنيسة وفي عهد الحاكم والاب البطريرك والمطران أو الأسقف والكاهن ومن حضر من الأراخنة واسم البلد وتلف هذه الأشياء التي ذكرناها في ملف من الحرير أو الكتان ويقفل عليها.
ويجتمع الأب الأسقف وكل الكهنة وجميع الشمامسة والاراخنة والشعب كافة.
وبعد ذلك يتقدمون أمامه حاملين الصندوق والشموع موقدة بأيديهم والشمامسة يلحنون نتبعك.. الخ
بالفرح والتهليل حتى يصلوا به إلى المكان المزمع إقامة مبنى الكنيسة عليه
ثم يأخذ رئيس الكهنة الصندوق ويرسيه في المكان الذي اعد له وهو تحت عتبة باب الهيكل الوسطاني وهو يقول نضع حجر الأساس المبارك لهذه الكنيسة المقدسة على اسم القديسة مريم والدة الإله أو باسم الشهيد جورجيوس أو على اسم الملاك ميخائيل أو على اسم القديس أنطونيوس أو على اسم القديس أنطونيوس أو على اسم القديس مرقس الرسول أو غيرهم.
بسم الأب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين: مبارك الله الأب ضابط الكل آمين: مبارك ابنه الوحيد يسوع المسيح ربنا آمين: مبارك الروح القدس المعزي آمين: مجداً. الخ
وبعد هذا يقول الأب الأسقف ارحمنا يا الله: الخ وأبانا الذي: وصلاة الشكر: ويرفع بخور عشية كالمعتاد وترتل الشمامسة نسجد: السلام للكنيسة: والمزمور الخمسين الخ والمجد لإلهنا وبعد هذا تقال النبوة:
من سفر التكوين لموسى النبى
من سفر التكوين لموسى النبى وخرج يعقوب من بير الحلف ومضى إلى حاران وجاء إلى موضع ورقد هناك لأن الشمس غربت. وأخذ حجراً من حجارة ذلك الموضع ووضعه تحت رأسه. وبات هناك. فرأى رؤيا (أي حلماً) وإذ سلم منصوبة على الأرض ورأسه تصل إلى السماء. وملائكة الله يصعدون وينزلون عليه والرب واقف عليه. فقال أنا إله إبراهيم أبيك وإله اسحق فلا تخف. فإن الأرض التي أنت راقد عليها لك أعطيها ولنسلك من بعدك. ويصير نسلك كرمل الأرض. ويتسع إلى ناحية البحر والغرب. والشمال والمشرق (التيمن) وتتبارك بك جميع قبائل الأرض وبنسلك. وها أنا أكون معك وأحفظك في جميع طرقك التي تسلكها وأردك إلى هذه الأرض. ولا أتركك حتى أفعل معك كل ما قلته لك. فاستيقظ يعقوب من الرقاد وقال أن الرب في هذا الموضع وأنا لم أعلم وحلف وقال أن هذا المكان لمخوف. ما هذا إلا بيت الله. هذا باب السماء وقام يعقوب باكراً وأخذ الحجر الذي توسده هناك. فنصبه قائمة وأفرع دهناً على زاويته (أي ركنه) وسمى يعقوب ذلك المكان بيت الله. وكان اسم المدينة اولاً لوزا وطلب يعقوب طلبة (أي نذر نذراً) وقال أن كان الرب الإله معى ويحفظني في هذه الطريق التي أنا ماش عليها (أي سائر فيها) ويعطيني خبرا لأكل وثوباً لالبس. ويردني معافى إلى بيت أبي فالرب يكون لى إلهاً. وهذا الحجر الذي أقمته نصبة. يكون لي بيتاً لله. وكل شيء تعطيه لي أنا أعطيك عشوره والسبح لله دائماً.
يقول الكاهن أوشيه المرضى: وبعدها المجمرة: ونسجد لك أيها المسيح: الخ
البولس من رسالة العبرانيين ص 9: 1 – 11 فأما القبة الأولى التي صنعت فكان فيها المنارة والمائدة وخبز التقدمة. وكانت تدعى القدس. وبعد الحجاب الثاني القبة التي تدعى قدس القدس. وكان فيها المجمرة الذهب. وتابوت العهد مصفح بالذهب من كل ناحية. والقسط الذهب الذي فيه المن وقضيب هرون الذي ازهر ولوحي العهد. ومن فوقه شاروبيما المجد يظللان على موضع الاستغفار وليس هذا وقت نصف فيه واحدة واحدة على ما اتقنت أما القبة الأولى فكان يدخلها الكهنة في كل حين مكملين خدمتهم والثانية كان يدخلها رئيس الأحبار وحدة مرة في كل سنة. ليس بغير دم يقربه عنه وعن جهالات الشعب هذه أظهرها الروح القدس. لأن سبيل الأطهار لم يكن يظهر بعد ما دامت القبة الأولى ثابتة. تلك المشابهة لهذا الزمان الحاضر الذي كان يقرب فيه القرابين والذبائح التي لم تكن تقدر أن تكمل نية خادمها إلا بالمطعم والمشرب فقط. وأنواع الغسل التي إنما هي وصايا جسدية وضعت إلى زمن التقويم (نعمة الله الأب)
تقال الثلاثة تقديسات وأوشية الانجيل
إن لم يبن الرب البيت. فباطلاً تعب البناؤون وإن لم يحرس الرب المدينة. فباطلاً سهر الحافظون. هلليلويا:
فرحت بالقائلين لي إلى بيت الرب إلهنا نذهب وقفت أرجلنا في ديار أورشليم هلليلويا
من إنجيل لوقا ص 9: 28 – 36 وكان بعد هذا الكلام بثمانية أيام. أخذ بطرس ويعقوب ويوحنا. وصعد إلى الجبل ليصلي. وكان فيما هو يصلي. تغير منظر وجهه. وأبيضت ثيابه وكانت تلمع كالبرق. وإذا رجلان يكلمانه. وهما موسى وإيليا ظهرا في مجد يقولان على خروجه الذي يكمله بأيروشليم وبطرس والذين معه ثقلوا في النوم. فلما استيقظوا نظروا مجده والرجلين الذين كانا واقفين معه. ولما أرادوا مفارقته. قال بطرس يا معلم جيد لنا أن نكون ههنا وإن أردت أن نصنع ثلث مظال واحدة لك وواحدة لموسى وواحدة لايليا. ولم يكن يفهم ما يقول ولما قال هذا. وإذا سحابة ظللتهم فخافوا لما دخلوا في السحابة وكان صوت من السحابة قائلاً: هذا ابني المختار فاسمعوا له والمجد لله.
ثم يقال مرد الانجيل والثلاث أواشى الكبار السلامة والآباء والجماعة والأمانة وكيرياليصون 41 مرة ويقول الكاهن هذه الطلبة.
يقول الكاهن هذه الطلبة
أيها السيد الرب الإله الضابط الكل. الملك المخلص القدوس. المبدع الخالق كل الأشياء الذي غرس في طبيعتنا زروع الحكمة. لنختار لنا صنايعاً وإعمالاً. ومعارفاً مفيدة لعمرنا. إذ فرجت عنا من الحيوة البهيمية شبه الوحوش وأنعمت علينا بحكمة البنيان لنهرب من مضرات البرد. والحر. والثلج. أنت الذي جعلت روح الحكمة في بصلئيل. حتى هيأ القبة لاسمك القدوس المبارك. في غربك شعبك اسرائيل في البرية. أنت أيضاً ألان يا ملكنا محب البشر نسألك ان توطد هذا البيت الذي بني. ليسجد فيه لأسمك المبارك. الممجد في كل شيء طهره وثبته. وليكن أساساً وثيقاً وعده هيكلاً طاهراً كهنوتياً بيدك المقدسة العزيزة. تقدم لك فيه تماجيداً مخوفة سماوية. لكي في كل حين ليتملا (أي يتمتع) شعبك بالناموس الكهنوتي. والابصلمودية المقدسة والدعوة السرية السماوية. لأن باسمك وضع عبيدك أساسه متوكلين على رجائك. فقوم أيديهم بفمك إلى النهاية من أجل هذا نسأل ونرغب إلى صلاحك يا محب البشر.
تفضل شارك في العمل معهم وكل حسد وكل تجربة. كل فعل شيطاني. وقيام الأعداء المحسوسة. انزعها عنهم يا الله. ومر لهم بالصالحات والمرضيات. واقبل عزيمتهم في تكرمة اسمك القدوس. العال على كل مقدار من الكرامة وأيضاً الذين يكرمونك من قبلهم باركهم بالبركات السماوية الدهرية. واجعلنا أهلاً نحن وإياهم أن نرفع فيه أيدينا إليك ونمجد اسمك بأقوال جزيلة. بصلوات وتسابيح وخدمة روحية. برائحة البخور بغير عجز للاهوتك. هذه المبتغاة منا. ولزيادة ونمو الخيرات التي يرزقونها من عندك. لأنك أنت الذي نرسل لك إلى فوق المجد والاكرام والسجود. أيها الأب الصالح. والابن الوحيد والروح القدس المحيي. المساوي لك في الجوهر الآن وكل أوان وإلى دهر الدهرين كلها آمين.
يقول الكاهن التحاليل: نعم يا رب: أنت يا رب: أيها السيد الرب الخ والبركة.
|
|
|
|