سأل الشاب أباه الروحى متى أتوب؟
قال له الأب: قبل أن تموت بلحظات..وبعد برهه أدرك الشاب فعاد الى أبيه الروحى مسرعا وقال له لكنى لا أعلم متى سأموت؟ فقال له الأب اذن تب الآن
أخى..أختى أياكم أن تؤجلوا التوبة للغد لأن(اليوم يوم خلاص والوقت وقت مقبول) داوموا على اللقاء بالمسيح يوميا ولا تبتعدوا عن الكنيسة أمكم.