خلاص الأبرار عند الرب وهو ناصرهم فى زمن الشدائد يسوع المسيح يمد يد الشفاء ويشفى أمراضكم ويقويكم
يجب ان نقرن الصوم بالتوبة و الانسحاق و الاعتراف بالخطية. مثلما صام اهل نينوى. ولبسوا المسوح و رجعوا عن طرقهم الردية. و عن الظلم الذى فى ايديهم
ان النعمة الالهية عندما ترفرف باجنحتها على الانسان تطرد عنه كل كدر و حزن و قلق وتبلسم قلبه ببلسمها الذي لا يوصف
سعيدة هى النفس التى تعرف ينابيع القوة و مصادر السلام
الصلاة قادرة على كل شيء لأنها تحرك اليد التي تدير الكون, تفتح باب السماء , وتجعل للمؤمنين نصيباً في جميع الخيرات
مهما تكاتفت الظلمات فكل ليل الي نهار و كل ظلم الي انهيار
لا يوجد شئ تحت السماء يكدرني أو يزعجني لأني محتمى في ذلك الحصن الحصين داخل الملجأ الأمين مطمئن في أحضان المراحم حائز على ينبوع من التعزية
كنت أود أن أعيش غريبا وأموت غريبا ، ولكن لتكن إرادة الله
امنحنا سلامك وعلمنا أن نسالم بعضنا بعضا وشجع نفوسنا لكي لا تصغر واسندنا بقوة ذراعك لكي لا نضعف وامنحنا الخير والفرح كل حين وليكن
صومكم أيضا مصحوبا بالصلاة وبالقراءة في الكتاب المقدس والكتب الروحية وسير القديسين