18 - 02 - 2014, 08:45 PM
|
رقم المشاركة : ( 3 )
|
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
عَاملوا رغبات الجسد الطّبيعيةَ بحزم: 19/4/1992
النفس: أن المدن تُقام ببركةِ واحدةِ من فمكِ، المذابح الخربةِ تتُجدّدُ بنظرةِ منك, والموتى يعودون للحياةِ بنفخة واحدةِ منك, ليُسبّحَوا أسمك القدّوس، وكل من غمرتهم بنداكَ المتألقِ قد تصالحوا معك، لكن كل شيءَ تهدّمُ بفمِ الاشّرارِ. أن الموتى لا يُسبّحونكَ, بل يسبّحك الأحيّاء نهاراً ولّيلاً.
الرب يسوع: لقَدْ قُلتَ حسناً (أيتها النفس).
إنّ جائزةَ النّصرةِ معكم جميعاً
ضاعفي صلواتك وتضحياتكَ وأصوامك
عاملي رغبات جسدك الطّبيعيةُ بحزم
عاملُي جسدك بحزم ولا تَسْمحي له بأَنْ يَمتثلَ لشهواته
دعى جسدك يَطِيعكَ.
كُوني في صلاةِ متواصلة لي وفي كل طريق تسلكينه اجعليني فى فكرك, أنا إلهك.
صلّي من أجل أخوتكَ وأخواتكَ الذي يَتْبعون ديانة باطلة، صورة زائفة عنى.
أن الشّيطان قَدْ نزل إِلى جيلكَ هائجاً
إن هذه الطّوائفِ قَدْ تُنبّأْ عنها الكتاب المقدّسِ.
(أيتها النفس)، أن هذه الديانات الزائفة قد تفشت في كنيستي كانتشار السّرطانِ في الجسدِ
إن هذه الديانات هي سرطانُ جسدي.
أنهم يحاولون أن يبرهِنوا على أن الحكمةِ الحقيقيةِ تُوْجَدُ في داخلهم لكن إبليس يُحاولُ أَنْ يَخْدعَ كل العالمِ إن أمكن, حتى المختارين.
أن رفض العالمِ للتوبة بعناد قَدْ قاده إِلى الضلال
أن جيلكَ يعَرفني، ومع ذلك يرَفضَ أَنْ يعترف بى.
لقد فَضّلَ أَنْ يَتْبع بظلمة عقله تعاليم الشيطانِ.
لقَدْ قدمت سلامي لكن العالمَ رَفضَ سلامي
بالمقابل استبدل العالم مجدي بالكذب؛ بادلَ ذبيحتي الأبديةَ برجسة الخراب: روح المعصية الممنوح من المتمرّدِ.
إن العالم قَدْ بَادلَ لاهوتي بمحاكاة عديمة القيمة: إنسان الهلاك.
لقد تخلى عن الحقيقة الإلهية من أجل كذبةِ
لكن، قد قِيل أنه فى آخر الزمان، سَيَعْملَ الشيطان وسيكون هناك كل أنواعِ الآيات ومقدار عظيم من الضلال مُظهراً علامات ونذر وكل الشّروّر ليَخْدعَ المحكوم عليهم بالهلاك لأنهم لَم يتمسكوا بمحبّة الحقِ الذي كان بإمكانه أَنْ يُخلصهم.
لهذا السّببُ أُرسلُ قدرة لأُضلّلهم وتَجْعلهم يَؤمنون بالضلال لأُدانة كل الذين يرَفضون أن يؤمنوا بالحقِ ويختارون الفجور بدلاً منه.
إنّ قوةَ المتمرّدِ كبيرة لدرجة أنه يظَهرَ الآن علناً للجميع بلا أي مخافةِ
هذا الذى تكلم عنه حزقيال النبي، أنه المُنتفخ بالكبرياءِ، المدعى أنْه إلهَ، من يقلد الحق، المعتبرُ نفسه مساويا لى
القائل أنّه جْالسْ على عرشي.
إن المتمرّد حقاً هو عدوُ كنيستي، ضد المسيح، الإنسان الذي يُنكرُ الثّالوث القدّوس.
ألم تقرئوا:" الإنسان الذي يُنكرُ أنّ يسوع هو المسيحُ، لكاذبُ، أنه ضد المسيح وهو يُنكرُ الأب والأبن أيضا لأن كل من له الأبُ لا يستطيع أَنْ يُنكرَ الابن، ومن يعترف بالابن لابد أَنْ يكون له الأبُ أيضا"
إن تعاليم الشيطانِ هذه تُعلّمكِم أَنْ تؤمنوا بالتّناسخِ
فى حين أنه ليس هناك تناسخُ
أنهم يا بُنيتي يحافظون على المظّهرَ الخارجيَ للدّينِ لكنهم قَدْ رَفضَوا قوته الدّاخلية,َ الروح القدس والعشاء الرباني.
أن الشّيطانُ ينطلق مُتَنَكّراً كملاكِ نور ليَخْدعَ كثيرين
وبالأتحاد مع المتمرّدِ سَيَمْنحُ كرامة عظيمة لمن سَيَعترفون به
بمنحهم سلطة واسعة وبإستداعهم الأرضِ كأجرة
لكن الحق أقول لكم، قريباً سَتَنفْتحُ السماء وسَتَنزل ناري عليهم وتلتهمهم.
آمين وصادق أنا هو.
ديان وكامل أنا هو.
كلمة الرب أنا هو.
ملك الملوكِ ورب الأرباب أنا هو
وأنى أُكرّرُ لكم وعدي: سَأكُونُ حقاً معكم عن قريب .
|
|
|
|