الشّفقة والحبّ يَكْشفِ نفسه للبشرِ : 6/2/1992
الرب يسوع: لكَ سلامي (أيتها النفس).
إن سْألكَ أحد: " ما المقصود من كل ذلك؟" أجيبى: من هو الشّفقة والحبّ يُظهر نفسه للبشر
الخلاص يَتّكئ من السّماءِ ليَصلَ للمساكين، متَّضَرُّعاً إليهم أَنْ يَتْخلوا عن حماقتهم.
إن ما يقوله الرب لنا اليوم يَعْني، السلام، المصالحة والمحبّة.
إن المحبّة لا حدود لها.