أمريكا تعودت أن يكون لها دور في صناعة القرار وقت «مبارك».. وكانوا يملون القرار خلال سنوات الثورة.. لكن لن يحدث ذلك مع الرئيس المقبل
«مرسي» لم يكن على اتصال بعناصرنا في أمريكا كما تردد.. ومعلومات الجهاز كانت محظورة عليه أثناء فترة رئاسته إلا «قدر الحاجة»
رصدنا لقاءات النشطاء بمراكز أبحاث وجمعيات عليها علامات استفهام.. وأمريكا كانت تستهدف السعودية وإيران بعد مصر وسوريا