[Ebn Barbara]

حدث فى مثل هذا اليوم

14 فبراير 2014
7 امشير1728



كنسياً وعالمياً








كنسياً




اليوم السابع من شهر امشير المبارك


نياحة البابا الكسندروس 43
نياحة البابا ثيؤدوروس 45






صلاتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائماً إلى الأبد. آمين."








عالميا

• 
  2011
  
  في مثل هذا اليوم اندلعت بالبحرين حملة احتجاجات شعبية متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات المعارضة التي تطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية. بلغت خسارة البحرين الاقتصادية بسبب الاحتجاجات 1.4 مليار دولار.
• 
  2005
  
  في مثل هذا اليوم أُغتيل رفيق الحريري الزعيم اللبناني ورئيس وزراء لبنان الأسبق ورجل أعمال كان يعتبر من كبار رجال الأعمال في العالم، لعب الحريري دورًا مهمًا في إنهاء الحرب الأهلية اللبنانية وإعمار لبنان من الخراب الذي طال البلاد خلالها بعدها. عرف بعصاميته حتي أصبح أحد أغنياء العالم.ولد في صيدا في جنوب لبنان لأب مزارع. وفي عام 1964 ثم التحق بجامعة بيروت العربية ليدرس المحاسبة وكان عضوًا نشطًا في حركة القوميين العرب وعمل مدرسًا ثم محاسبا في السعودية عام 1964وفي عام 1969 أنشأ شركته الخاصة في مجال المقاولات. واتسع نطاق أعماله ليشمل شبكة من البنوك والشركات في لبنان والسعودية ولعب دورًا هامًا في صياغه اتفاق الطائف. تولي رئاسة الوزارة اللبنانية من 1992 وحتى 1998 وإعاد تأهيل البنية التحتية والمرافق اللبنانية، ولكن اخذ عليه التركيز علي بيروت على حساب بقية مناطق لبنان. اما في فترة توليه رئاسة الوزراء الثانية من 2000 وحتى 2004ظهرت المشكلات الاقتصادية والسياسية حتي تقديمه استقالته في أكتوبر/تشرين الثاني 2004 قبل اغتياله في اثناء تجوله بموكبه في احدي ميادين بيروت.
• 
  1945
  
  في مثل هذا اليوم من عام التقى الرئيس الأميركي روزفلت الملك عبد العزيز ابن سعود على متن سفينة حربية أميركية على متن المدمرة الأمريكية "كوينزي" في البحيرات المرة في مصر، وكانت تلك اول مرة يغادر فيها ابن سعود بلاده. وبهذا اللقاء قاما بتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وتوصلوا الى اتفاق سمي "اتفاق كوينزي" باسم الطراد وقد اتفق الطرفان على ان تحصل الولايات المتحدة على حق حصري بالتنقيب عن النفط السعودي واستثمار حقوله وشرائه، فيما يضمن الأميركيون بدورهم حماية السعودية من اي خطر خارجي