المعجزة الرابعة:
مره اخرى كنت اجلس واقرأ فى مقدمة الكتاب الجزء الثالث وعن موضوع المطبعة اللى طبعت صورة القديسة وطلبت وانا جالس بعتاب(بقى كده يا قديسه مهرائيل انا حالى واقف كده ولا رزق غير الوظيفة واذا بى لم اكمل كلامى وبالتليفون يرن وواحد يطلبنى لأتمم له بعض اعماله)
مرة اخيرة كنت اعبر شارع رئيسى واذا بالاشاره تفتح ووجدت نفسى فى حالة موت حقيقى فصرخت يا مهرائيل كأننى انده على شخص شايفه امامى وكانت حارسه لى.
وانا اطلبها وارجوها دائما وشكرا لله فى قديسيه.