انقاذ تاجر و اسرتة
كان يسطس تاجرا وثنيا من مدينة انطاكية و ذات مرة كان في رحلة الي بلاد اليونان و شاهد الاحتفال بعيد الملاك ميخائيل فاشتاق ان يكون مسيحيا فاخذوة الي اسقف فيلبي حيث علمة مبادئ الايمان ثم عمدة
و اثناء رحلة العودة أهاج الشيطان الامواج علي سفينة هذا التاجر لكنة تضرع الي الرب بشفاعة الملاك ميخائيل فاسرع بانقاذة من الهلاك و اهادة الي مدينتة سالما وجمع الرجل اموالة و اخذ زوجتة و اولادة الاربعة و ذهب الي بلاد اليونان و اقام نهائيا هناك حيث عاشوا في خوف الله
و حسدهم الشيطان و هيج علي اولاد هذا التاجر بعض اعوان السوء فاتهموهم اولا بسرقة منزل احد الاعيان لكن الملاك ميخائيل اظهر مكان المسروقات و انقذهم ثم اتهموهم مرة اخري بقتل احد الاعيان
واثناء المحاكمة حضر الملاك ميخائيل في زي امير و طلب من القاضي احضار القتيل الي المحكمة
و بعد احضارة طلب الملاك ميخائيل من احد المتهمين من اولاد التاجر سؤال القتيل عمن قتلة و عندما سالة نطق القتيل و اخبر المحكمة انة لم يقتلة احد و لكن لدغة عقرب في الطريق