"وَإِلهُ كُلِّ نِعْمَةٍ الَّذِي دَعَانَا إِلَى مَجْدِهِ الأَبَدِيِّ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ،
بَعْدَمَا تَأَلَّمْتُمْ يَسِيرًا، هُوَ يُكَمِّلُكُمْ، وَيُثَبِّتُكُمْ، وَيُقَوِّيكُمْ، وَيُمَكِّنُكُمْ.
لَهُ الْمَجْدُ وَالسُّلْطَانُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ."
(1بطرس 10:5-11)
الله الذي دعانا لمجده الأبدي
لا يمكن أن يقدم الدعوة بغير إمكانية البلوغ،
إنما ترافقها إمكانية إلهية عملية
يكملكم ويثبتكم ويقويكم. يسيرا = هذه مثل خفة ضيقتنا الوقتية
(2 كو 17:4)
وهي يسيرة وخفيفة
بالنسبة للمجد المعد لنا بالإضافة لمدتها،
فمدة الضيقة محدودة أما المجد فأبدي
أضف لذلك معونة الله وتعزياته مما يجعل الآلام خفيفة.