يذكر لنا القس أنطونيوس فكري
نجد التدرج في علاقة سليمان مع الله خلال أسفاره
فسليمان إذ تلامس مع العالم وجده باطل الأباطيل وإذ تلامس مع السماويات وجدها نشيد الأناشيد
اذاً حسب سؤالك نؤكد انه كتب سفر نشيد الأنشاد فى توبته ووجد ما يشبع النفس تمامًا ألا وهو الحب السماوى
يشير سفر نشيد الأنشاد للحب بين المسيح والنفس البشرية أو الكنيسة ككل