هناك ميلاد أزلي للمسيح من الآب وميلاد جسدي للمسيح في ملء الزمان.
وبنوة المسيح الأزلية هي من الناحية الأقنومية.
ولكن له بنوة أخرى من ناحية ناسوته وتجسده "ستحبلين وتلدين ابناً وتسمينه يسوع، هذا يكون عظيماً وابن العلي يدعي" وبنوة المسيح الأقنومية قائمة بدون إنفصال.
هي أزلية أبدية.
أما بنوة المسيح الثانية فهي حادثة في الزمان عندما جاء ملء الزمان وأرسل الله ملاكه إلى مريم العذراء مبشراً بالتجسد.