إِنَّ كلمتي كسراج: 28/8/1989
القارئ: ربِّي، مِن فضلكَ، أَجِبْ على سؤالِي مِنَ الكتابِ الْمُقدَّس. على أيِّ شكلٍ تَبغي أَنْ تُنقلَ رسائلُكَ، بِما أَنَّكَ قد اختَرتَ خادمَكَ لِهذه المهمَّة؟ هل تودُّ في أَنْ تُنْتَقى نُخبةٌ منها أمْ تُنْشرَ بِكاملها، كما أَملَيتَها عليّ؟
الرب يسوع: يا من تقرأنى، إِنَّ كلمتي كسراج يُضيءُ ويُشرق كي تَستطيعَ كلُّ نَفْسٍ أَنْ ترانِي. لتشعُر بي وتعُود إِليَّ
أَتري؟
إنى أَودُّ أَنْ أُبدِّدَ هذه الظّلمةَ الَّتي تُثقلُ في هذا العالم
ها أنا أعطيكم مصباحي لتَضَعوه على منارةٍ وليس تحت أَسِرَّتِكم .
القارئ: أَشكرك يا ربِّي يسوع.
الرب يسوع: تعالَ يا زهرتِي.
إني أُباركُ البيتَ الَّذي قَبِلَكِ وأُباركُ أَولادي.
إني أُحبُّهم بلا حدود.
إننى لَنْ أَتركهم أَبدًا.
لِذا احملوا صليبِي على أَكتافِكم
شاركوني صليبي.
هل سَتفعلونَ ذلك من أجلي؟
إن "أَلْحُبُّ" يُحبُّكِم.