التمجيد واهميته
تحكي لنا إحدى بناته الخادمات انه من شدة محبة والدتها للقديس بعد نياحته كانت تستمع بصفة مستمرة الي كاسيت به تمجيد خاص بقديسنا الأنبا مكيسموس حيث تربطها علاقة عائلية بالجسد بالأنبا مكيسموس المطران ونظرا لتشغيل الكاسيت ليل نهار غلى نفس التمجيد قد ضجرت منها ابنتها وقالت لها لماذا تسمتعين لهذا التمجيد ال يوجد عظات او قداسات او تراتيل افضل فأطاعت الأم واغلقت الكاسيت وأخرجت شريط التمجيد وفي نفس الليلة أتي القديس للإبنة في رؤيا وطلب منها ان تقوم وتعمل تمجيد بوداعته المعهودة فما كان من الإبنة الإ ان ندمت مما قالته لوالدنها حيث جاء عتاب القديس سريعا منبها لها بفوائد تكريم القديسين