[بن الملك]

رموز الميلاد

قرع الأجراس

تقرع الأجراس في الميلاد لتدعو الناس الى الأحتفال بفرح لميلاد المخلص يسوع المسيح أول من نشر هذه العادة هو الأمبراطور قسطنطين بعد ما شيد كنيسة الميلاد في بيت لحم مع مذودها أمر ان تقرع اجراس الكنيسة طيلة الليل احتفالا بالذكرى


زرع الحبوب


يزرع الناس الحبوب في منازلهم في فخار أو زجاج او معدن ويسقونها حتى الميلاد لتنبت فيزينون بها منازلهم والمغارة وترمز هذه الحبوب الى ما في العيد من معاني الحياة بعد الموت والرجاء بعد اليأس و ببركة المولود على البيوت والعائلات ...


المذود و المغارة

لا يتكلم الأنجيل عن مغارة بل عن مذود في بيت لحم لكن من يذهب الى بيت لحم يلاحظ ان هنالك مغاور كتيرة في الصخورهي التي كان السكان يضعون فيها المواشي ايام الشتاء وكان القديس يوستينوس (استشهد في القرن التاني ) الذي يعرف تماما هذه المنطقة قد كتب ان المسيح ولد في مغارة . فالمذود , او المغارة هي عادة شرقية اول من دعا اليها البابا فلسفورس في اوساط القرن التاني بعد الميلاد ... ففي بيت لحم كان اول مذود في كنيسة الميلاد فاشتهر كتيرا بأشخاصه ( مريم يسوع يوسف... ) وايضا القديس فرنسيس الأسيزيانشأ مذودا فيه اشخاص وحيوانات واشتهر هذا المذود في العالم فأخد الناس يصورونه ويصنعون متله في منازلهم ...


شجرة الميلاد

فكرة شجرة الميلاد نشأت في مطلع القرن التامن في المانيا وكان الألمان لا يزالون يعبدون " تور" اله الغابات ويقدمون له الهدايا والضحايا البشرية وحدت ان مر القديس بونيفاسيوس ليلة عيد الميلاد سنة 727 قرب جماعة تقيم حفلة وتنية تحت احدى الأشجار وقد ربطوا احد الأمراء ليقتلوه فتدخل بينهم مع بعض أعوانه وبين لهم سوء عملهم ليلة الميلاد ميلاد السلام والحب تم امرهم ان يقطعوا تلك الشجرةو يقيموها في احد المنازل شجرة مقدية لا تسفك تحتها الدماء بل تزين بالأضواء والهدايا فأخذ الألمان يعملونها كل سنة...

قداس نصف الليل

يقيمه الكهنة باحتفال كبير ويحضره كل المسيحيين للمشاركه في الأحتفال لأن هذه الذكرى هي اساس العيد ...

الهدايا


ان عادة الهدايا مقتبسة عن هدايا المجوس و الهدايا هي لتمهيد قلوب الأطفال لأستقبال المسيح

بطاقة المعايدة :يعود تاريخ بطاقة المعايدة الى سنة1843 والبادئ بهذه الفكرة انجليزي يدعى جون هورسلي وقد صور عائلة جالسة حول طاولة فرحين ... وتحت الصورة كتب عيد مجيد وسنة مباركة وصار يرسل نسخا لجميع اصدقائه سنة 1884 تم رسم العائلة حول الشجرة وأصبحت عادة في الأعياد والمناسبات لليوم