عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 14 - 10 - 2013, 11:44 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,313,425

كارثة .... زوجة خيرت الشاطر تهدد القضاة
كارثة .... زوجة خيرت الشاطر تهدد القضاة


حذّرت عزة توفيق، زوجة المهندس خيرت الشاطر، نائب مرشد جماعة الإخوان المسليمن، من رد فعل «شباب التيار الإسلامي» على ما يحدث من «اعتقالات وملاحقات أمنية وقتل وسقوط ضحايا من شباب الجماعة وباقي التيارات الإسلامية في مظاهرات دعم الشرعية»، موضحة أن ما يحدث من قبل من وصفتهم بـ«الانقلابيين» سيدفع الشباب إلى «العنف»

وقالت «توفيق»، إن «جماعة الإخوان تعمل منذ٨٠ سنة على تربية الفرد المسلم والأسرة المسلمة والمجتمع المسلم وتحث الجميع على سلمية الدعوة، وآخر حديث للدكتور محمد بديع، مرشد الجماعة، رزقه الله الصحة والحرية ومن معه، قال إن سلميتنا أقوى من الرصاص، لكن أعداء الوطن اليوم يدفعون الشباب الصغير لنهج العنف والإيمان بعدم السلمية»، على حد قولها

وأضافت عبر حسابها على «فيس بوك»، امس: «لقد أصبح بين كل بيت مصري والداخلية قصاص إما في دم أو اعتقال»، مضيفة: «بذلنا جهدًا كبيرًا مع صغارنا حتى كبروا لنعلمهم التسامح مع من ظلمنا وحبسنا سنوات طوالًا وبذلنا جهدًا كبيرًا لإقناع جماعات التكفير والجهاد المسلح ضد الشرطة وغيرها حتى آمن الجميع بالسلمية، والآن بعد كل هذه الدماء هل ستظل السلمية في قناعة الجيل القادم كما تربينا؟».



وأضافت عبر حسابها على «فيس بوك»، امس: «لقد أصبح بين كل بيت مصري والداخلية قصاص إما في دم أو اعتقال»، مضيفة: «بذلنا جهدًا كبيرًا مع صغارنا حتى كبروا لنعلمهم التسامح مع من ظلمنا وحبسنا سنوات طوالًا وبذلنا جهدًا كبيرًا لإقناع جماعات التكفير والجهاد المسلح ضد الشرطة وغيرها حتى آمن الجميع بالسلمية، والآن بعد كل هذه الدماء هل ستظل السلمية في قناعة الجيل القادم كما تربينا؟».

ووجهت زوجة «الشاطر» رسالة لـ«النظام الحالي»، قائلة: «احذروا احذروا من الفكر القادم، وأتوقع أن تأتي أيام القصاص من الله أولا وعلى أيدي أصحاب هذا الفكر المقتنع بأسلوب الانتقام، وسيخشى كل ضابط وقاضٍ ووكيل نيابة على ذهاب ابنه للمدرسة أو تدريب النادي أو الخروج من البيت، أفيقوا فلا تنسوا الله فينسيكم أنفسكم، مستشهدة بقول الله (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (18) وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (19))».


النهار

رد مع اقتباس