إن سَيفٍي سيَضْربُهم: 26/10/1987
الرب يسوع: إني أسْمَحُ بأنْ تَكونَ صُورَتي في كَنيسَتي .
لا تُعَرُّوا جَسَدي، جَمِّلونِي، زيِّنونِي، أُترُكوهُ كَما هو .
إسْمع يا من تقرأنى ..... أنا هُو الكَنيسة
ثِقِ بِي يا حبيبي، أنا هُو الرب .
أُكتُبِ هَذا يا بُنيّ:
آه أيّتُها الخليقة!
أَلَمْ أُقيم قدّيسين وَأَنبِياءَ لأُنبِّهَكُم عَن نِهايةِ الأزمِنَة؟
ألَمْ أتنبّأْ لَكُم أَنّني سأُرسِلُ لكم مَلاكًا مِنْ عرشي السَّماوي ليُعلِنَ عَن نِيَّتي السِّريَةِ كَي تَتِمّ ؟
إنَّ صِحَّةَ كَلِماتي ستُثَبَّت .
ألَمْ أتنبّأ لَكُم أنَّ مهمّةَ رَسولي سَتَكون إبلاغِكُم وحيِي؟
إن شَهادَتي هِي رُوحُ النُّبوءَةْ .
افْرَحوا وابْتَهِجوا يا جَميعُ المُخْلِصين لي!
الوَيل للخائِنين
لأنّ كَلِمَتي سَتَقَعُ عَلَيهم كَسَيفٍ يَضْربُهم وتهدم كُلّ حكْمَتِهُم الزّائفَةِ
حِكمَتهم الَّتي جَعَلَتْ خَليقَتي تَقَعُ في شِباكِ الشَّيطان
وحَوَّلتْ خِرافي إلى شعبٍ مُلحِدٍ
لشعب بلا مخافة وفاسِدٍ !
يا من تقرأونى .....
لَقَد مَنَحتُكِم رؤي تحذيرٍ وَتَذْكرةٍ بِما فعَلْتُه في سَدوم وعامورة.
دعوهم يَتَنَبّهوا لإنذاري، لأنّي, أنا الرَّبّ، تَنَبّأتُ لِخَليقَتي أنّ سَيْفي سيَضْرِبُهم، ما لَم يَتُوبوا ويَقبَلوني كَخالِقِهِم.
بدافع رَحْمتي الغير مُتَناهيةَ أنزِل إلى الأرض لأُحذِّرَكم .
أنا رُوحُ الحَقّ الَّذي يَتَكلّم
اسْمَعوا لما ينبغي أن أقوله لَكنائِسي.
أيّتُها الخليقَةُ لا تَقِفي بِلا حِراكٍ
أنقلي إنذاري .
ها أنا واقِفٌ عَلى البابِ وأقرَع، إن سْمَع أحد صَوتي سَأَدْخُلُ، أنا الرَّبَّ، وأُشارِكُهُ عشائه بجاَنبه .
لا تَخافوا، إنّني أُتَمِّمُ كلِمَتي .
أَمامَكِم أنا أقفٌ
القارئ: ربّي، هل تُلَمِّحُ بأنْ أَنْقلَ, أنا شَخصِيًّا, إنذارَكَ؟
إذا كان بالإيجاب، فَماذا عَساي أنْ أفعَلَ َيا ربّ غَيرَ توْزيعِ النُّسَخ؟
الرب يسوع: كلُّ ما أَطلُبُهُ مِنكِ هوَ المحبَّةُ
دَعني أنْقش ذلكَ علَيكِ، لقَد سَبَقَ أنْ اختَرتُ الَّذينَ سَيَنْشرون رِسائلي .
تَعال، أنا معَكِ، أُشْعُر بِي, أُشعُر بِحُضوري.
نَعَم .....أحِبّني .
القارئ: إني أُحبّكَ يا يسوع. عَلِّمْني أنْ أُحِبُّكَ أكثر، مِثلما أنتَ تُريدُنا أن نُحبَّكَ.
الرب يسوع: ها أنا .