الرب يسوع هو العريس الذي أحب الجنس البشري حتى الموت موت الصليب , و أتى من علياء مجده ليخطبها لنفسه عذراء عفيفة بلا عيب . دفع الدم الثمين مهرا لها . و عاد إلى دياره السماوية و نحن الآن مديونون لنعيش
له لأنه عن قريب سيأتي ليزفنا إلى بيته لنكون معه إلى الأبد .
موضوع رائع جداً جداً ومتكامل
شكراً أفرحني كلامك الراقي والجميل والعريس قادم والعرس قريب جداً
ليأخذ من أحبها اولاً وأحبته هي وهو أيظن ونكون في ملكوته
الى الأبد ...آمين
تحياتي وأحترامي والرب معك يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك
المباركة ربنا يفرح قلبك وأهل بيتك على طول بنعمته وسلامه ومحبته...
والمجد لربنا يسوع المسيح دائماً..وأبداً..آمين