أهدني يارب وقت لا أجد من يهديني
إحميني يارب وقت لا أجد من أثق به ليحميني
إملاني بالشكر على كل ما منحتني أنت للبركاتِ تعطيني
أشتقت إلى فعل مشيئتك كل يوم من أجل إسمك ُسُبلَ البر أريني
وعندما يأتي الخوف ولا أجد من حولي أحد. بين كفيك القديرتين أجدك ُتخفيني
فشمالك تحت رأسي ويمينك تعانقني حب قلبك يملأ قلبي لا يكفيني العالم أنت وحدك تكفيني
أحفظني ثابتًا فيك مرفوع الرأس مباركًا إبنًا مكمَّلا أتبع ُخطاك عاملاً ما يرضيك ربي الحبيب
يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ.
أَيْضاً إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي
مزمور 23 : 3 ، 4