لقد أَنكرونِي أنا، إلَههم: 28/9/1987
الرب يسوع: يا من تقرأنى .... هل أنتِ سعيد لأنَّنِي حرَّرتُكِ ؟
القارئ: نعم يا إلَهي، أنى سعيد جدًّا لأنَّنِي معكَ. أَشعرُ أنَّنِي موثق بكَ وسعيد.
الرب يسوع: هل تصدقنِي الآن، أننى لديَّ روابط حُبّ معكِ؟
القارئ: أصدِّقُ يا ربّ.
الرب يسوع: صغيرِي، باركنِي.
القارئ: أباركُكَ يا ربي يسوع، أُحبُّكَ وأَشكرُكَ.
الرب يسوع: هل تعْلم أنَّ العلامات الَّتِي منحتُها وسأُتابعُ منحَها، لأعرّفَكم باسْمِي، حتي يكونُ الحُبُّ الَّذي أَكنُّهُ لكُم جَميعًا موجودا فيكم ، فأكونُ فيكم .
لَكِنْ كثيرٌين من الكهنة تنكَرنِي أمام الناس .
القارئ: كيف يا ربّ؟
الرب يسوع: بإنكارِهم لعلاماتِي يكونوا قد أَنكرونِي أنا، إلَههم.
ألَمْ أَقُلْ إنَّ من يَنكُرُنِي أمامَ الناس سأنكره أنا أَمام الملائكة؟
ألَم أَقُلْ إنَّنِي سأعرِّفُكم دومًا باسْمِي؟
لِماذا يشكّون إذًن بأنّنِي بينَكم وأنه من قبل مراحمي أهبكم هذه العلاماتِ والعجائب الَّتِي تُكّرم بالكاد
لهذا دعينِي أقولُ لكِ يا ابنِي: لقَد أخذوا مفتاحَ الْمَعرفة! هم بأنفسِهِم لَم يدخلوا، ولَم يدعوا الَّذين يريدون الدخولَ أَنْ يدخلوا!
القارئ: إلَهي! تبدو غاضبًا جدًا!
الرب يسوع: لَقَد حانَ الوقتُ لِتُمجِّدنِي .
كن متيقِّظَا وظلّ بقربِي.
إني أُحبُّكِ يا صغيرِي
كن واحد معي .
القارئ: نعم يا ربّ.
الرب يسوع: نحن؟
القارئ: نعم، نحن.
الرب يسوع: تعالَ .