في يوم كان أبونا ميخائيل إبراهيم يقوم بصلاة إكليل ، وفي أثناء الصلاة وجد أن الحاضرين يتكلمون بصوت عالٍ فأوقف صلاة الإكليل وقال لهم الرجاء منع الصوت ، وتكرر هذا التحذير مرات عديدة ، وفجأة دخل والد العروس ورفع يده وأراد أن يضرب الكاهن ، ولكن أحد الخدام مسك بيده ، وفي نهاية الفرح أمسك أبونا ميخائيل بوالد العروس ودخلا معاً في المذبح وقال له " ياعبيط ما تضربنيش قدام الناس علشان مايقولوش إنك وحش "
أهناك إحتمال أعظم من هذا ؟!