أنا, الرب، مَوجود: 30/9/1986
الرب يسوع: سَلام لَكِ يا ابنتِي
القارئ: أرجوكَ يا يسوع ..... امنَحنِي النّورَ لأستطيعَ أنْ أَشعرَ بكَ وأكتُب.
الرب يسوع: يا من تقرأ ..... إن كلمات الشفاه تَعني أنّ الدُّعاءَ بلا ْمَعنى
وجه ندائك دائمًا وأنتِ تَشعر بِي كَما فَعَلتِ الآن.
إننى .... الرب ... أَشْعر
إننى أَشْعُر بِكُلِّ شيء
ينبغي أنْ أتلقّى مِن نِدائكِ الحبَّ
أتلقاه مِن أعماقِ نَفسِكِ
ينبغي أنْ أتلقّى احتياجك لي
محبّتَكِ لِي
ينبغي أن تعي كلّ كَلِمةٍ تَقولَها.
أنا .... الرب ... مَوجود وأشْعرُ بِكُلِّ شيء.
كلُّ نداء يأتى من الشفاه قد يظل مدفونا
إن نداءات الشفاه هي نداءات تنبعث من قبور.
تذكّر .... أنا مَوجودٌ وأَشعر
أرغَبُ أنْ يَعملَ جَميعُ أولادي ويعطوني الفَرَح.