فارق كبير بين مؤمن له علاقة حية وحقيقية بالمسيح ونتيجة عدم احتراسه يزل ويسقط الا أنه سرعان ما يقوم ويستعيد حياة التقوى المتأصلة فيه بعمل الروح القدس.وبين شخص لا علاقة قلبية له مع المسيح الا أن مظهره ينضح بصور التقوى وأشكالها التى تخدع الكثيرين.فما أسهل ارتداء الأقنعة فى الكنائس من عبادة دينية وأنشطة كنسية أمام الناس أما الجوهر أمام الله فالحقيقة مؤلمة للغاية
ليس كل ما يلمع ذهبا كما أن ليس كل ما فقد بريقه عديم القيمة
شكرا يا اميرة على الموضوع المتميز