عرض مشاركة واحدة
قديم 13 - 05 - 2012, 08:33 AM   رقم المشاركة : ( 47 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي

من معجزات البابا كيرلس السادس

موضوع متكامل عن حياة ومعجزات البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية الـــــ 116

طلبة كلية الشرطة
السيد/ن.أ.و. طنطا يقول:
عندما كنت طالبا بكلية الشرطة في الفترة من سنة (1966_ 1970) ، سمعت عند بداية التحاقي بالكلية من الطلبة الذين يسبقونني في الدراسة أنهم كل عام يذهبون للبابا كيرلس ليصلي لهم قبل بداية الامتحانات ،وسمعت منهم أن البابا كان يطمئن كل منهم بأنه سينقل للسنة التالية بمشيئة الله،دون أن يخبره أحد بسنته الدراسية.
فحدث في نهاية السنة الأولي لي بالكلية أنني ذهبت لقداسته مع مجموعة من زملائي الطلبة في مراحل الدراسة المختلفة وسلمنا عليه. وطلبنا أن يصلي من أجلنا. فوجدت قداسته يقول لكل طالب يسلم عليه لأخذ بركته أنه سينقل للسنة التاليه باذن الله . حدث ذلك معي ومع كل الطلبة فعندما سلمت علي قداسته قال لي :" ان شاء الله السنة اللي جاية تكون في سنة ثانية" . والطالب الذي في السنة النهائية . علي سبيل المثال – كان يقول له :" ان شاء الله تخلص السنة دي علي خير " وهكذا...
لقد عرف قداسته السنة الدراسية لكل طالب دون أن يخبره بها . واستمر ذهابنا لقداسته طوال سنوات الدراسة ، فكان يتكرر معنا ذلك سنويا.
بـــركــــة صلــــواته تكــــون معنا دائما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انت عليك حراسة الشقة
السيد / ف. ج. مدرس لغة انجليزية بمنطقة وسط القاهرة التعليمية
لم أسعد برؤية شخص البابا كيرلس السادس عندما كان بننا.ولكن في صيف هذا العام ، وعلي وجه التحديد في شهر يونيو 1981، اشتريت كتب معجزات هذا القديس، وأخذت أقرأها كل مساء مع أسرتي فأحسسنا جميعا بنوع فريد من السعادة وبتغير حقيقي في حياتنا وثبت الله ايماننا بقدرته بالعديد من المعجزات التي حدثت في حياتنا بشفاعة القديس، أذكر منها الواقعة التالية:
سكنت في عمارة جديدة ، ولم يكن بها أحد سواي ، وشقة أخري كانت ساكنتها تتركها لتقضي معظم الوقت بعيدا عند والدتها.
قررنا السفر الي أسيوط لمدة اسبوع ، ولكننا كنا نخشي أن يسطو أحد علي الشقة اذ كان عمال البناء لازالوا يشتغلون بالعمارة، وكنت أتوجس خيفة – خاصة- من جامع القمامة الذي كنا نلمح الشر في عينيه.
لذلك فأنني قبل السفر وضعت صورة القديس البابا كيرلس علي كرسي في الصالة وقلت : " يابابا كيرلس أنت عليك حراسة الشقة".
قضيت وأسرتي اسبوعا في أسيوط، وفي اليوم التالي لعودتنا جاء جامع القمامة ، وسأل : "أنتم دورتم علي زبال غيري؟" .
فتساءلت والدتي :" ليه؟ ".
فأجابها الجل " أصل أنا مجتش العمارة أديلي تمان (ثمانية ) أيام ".
حمدنا الله كثيرا....وقدمنا الشكر لحبيبنا البابا كيرلس .
ويضيف سيادته ايضا :
بمناسبة استخراج شهادة تطعيم دولية لي، ولأسرتي حدث أن اصيبت ابنتي في المساء بسبب التطعيم – بحالة عصبية، وارتفعت درجة حرارتها، وانتابها سعال مع احمرار وجهها . فوقفت بها أمام صورة المتنيح البابا كيرلس وقلت : " اتشفع يابابا كيرلس ، واشفيها " وشاركتنا في الصلاة والدتي وزوجتي.
ولم تمض اكثر من بضع دقائق حتي هدأت ابنتي ، وزالت أعراض المرض.
والدليل علي أن ما حدث هو معجزة ....انني وزوجتي ، وقد أخذنا نفس المصل لم نستطع النوم طوال الليل بسبب ما أصابنا من ألم ، وارتفاع في درجة الحرارة في تلك الليلة ، والليلة التالية ، في حين أن ابنتي ماري لم تعان من تلك الأعراض علي الاطلاق ، بل كانت تنام نوما هادئا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يوصينا بالصوم
ويروي لنا أحد القراء عن تجربته مع البابا كيرلس بعد نياحته فيقول :
رزقت بابن بعد5 سنوات من الحرمان وشأن كل ابن وحيد يبذل له والديه حبا زائدا فنخالف الوصية أحيانا من أجله، وقد ولد ابني هذا خلال صوم الميلاد (30 نوفمبر )، ورغم أني معتاد علي الصوم من أوله ، ولكن نظرا لاحتفالي بعيد ميلاده كنت أؤجل صومي الي بداية شهر ديسمبر. والحقيقة اني لم أكن راضيا عن هذا. وقد ساءت حالتي حتي أصبحت معدتي لا تتحمل الصوم بسبب حموضة زائدة أعاني منها ، فسمح لي أب اعترافي بشرب اللبن للتغلب علي هذه الحالة ، ومع ذلك لم أستطع الاستمرار في الصوم لأكثر من أسبوع مما سبب لي حزنا شديدا.
حدث في ليلة 24/11/1994 أن كنت جالسا علي السرير في ضيق شديد لعجزي عن الصوم ، ولحظتها قلت يارب اشفيني ، ولن أفطر لأي سبب حتي لو كان عيد ميلاد ابني ، ونذرت أن أزور البابا كيرلس في ديره في ذكري نياحته طول عمري اذا وهبني الله الشفاء واستطعت الصوم.
غفوت بعد ذلك لبضع دقائق وكانت الساعة الواحدة والنصف فجر يوم 25 نوفمبر أول أيام الصوم المقدس. ظهر لي البابا كيرلس في حلم ، فطلبت منه الصلاة لتشفي معدتي ، فقام بالكشف علي ، وقال ان معدتي تعبانة خالص، وأعطاني كويا به شراب حريف لأشربه ، فقلت له : يابابا دي كلها شطة وأنا معدتي تعبانة خالص ، فقال لي أنا عارف كل حاجة بس خذ أشربها ، فرشمت عليها الصليب وشربتها . واستيقظت من النوم ، وقلت لزوجتي – ولم تكن قد نامت بعد – اني سأصوم من الغد ، فتعجبت وحاولت أن تثنيني عن قراري ، ولكني تمسكت بما انتويه . وخلال الصيام أكلت ما كان محظورا من الأطعمة ، ومعدتي في أحسن حال. لقد عزمت علي ملازمة كل الأصوام باذن الله، وسأذهب لدير البابا كيرلس في ذكري نياحته تعبيرا عن شكري وامتناني له .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بين ايمان وايمان
السيدة / ا. س. – لوس اتجلوس
أبي الورع (...) أفامينا
كنت أزور جارتي اللبنانية ، فوجدتها في ضيق وحزن لمرض زوجها بالسكر ، وطلبت أن أعطيها صورا للبابا كيرلس وكتاب من كتبه بركة لزوجها... وهذه الكتب تصنع الكثير من المعجزات هنا، لذا فكل النسخ الثي توجد لدي توزع علي الجيران ... أعطيت تلك الجارة نسخة وبعض الصور لقداسته . وفي هذه الأثناء حضرت سيدة أرمنية ، وسألت عن صاحب الصورة التي علي الكتاب ، فأجابتها الجارة اللبنانية بأنه " قديس المصريين " ، وله معجزات كثيرة وقوية ، فبلهفة طلبت نسخة لأن زوجها هي الأخري مريض بالسكر ، وأصيب بغرغرينا في رجله، ورأي الأطباء أنه لامفر من بترها ، ولذا فهي حزينة متألمة ، وأصرت أن تحصل علي نسخة من كتبه ، فقلت لها ، ولكنك لا تعرفين اللغة العربية ، فأجابت سنصلي من قلوبنا الي الله، وسنتشفع بهذا القديس ...فأعطيتها نسخة.
فرح زوجها بهذه الهدية ، وقبل الكتاب ، ووضعه تحت الوسادة ، وبعد ثلاقة أيام التأم الجرح، وذهب الرجل الي الطبيب ..فذهل ، وأجري عليه كشفا طبيا دقيقا ، فوجده قد شفي من مرض السكر تماما...!! وكانت فرحة لاتوصف .
أما الجارة اللبنانية ، فقد ظهر لها البابا كيرلس في حلم ، وقال : "أنت تسألين عني ، وتريدين التعرف علي ... اذهبي الي الكنيسة ، وهناك ستعرفين كل شيء عني ، وعند رجوعك من الكنيسة سيرسل لك الله خيرا وفيرا.
لم تنفذ الجارة ما أوصاها به البابا ، ومازال زوجها مريضا حتي الآن.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صلي من اجلها
السيدة / م.ق.و
أعمل معيدة بأحدي مراكز الأبحاث . تتلخص المعجزة في أنه بعد الانتهاء من اعداد رسالتي للماجستير تقدمت بها الي الجامعة التي ترسلها بدورها الي الممتحنين. ولسوء حظي وقع الاختيار علي ممتحن بينه وبين المشرف علي الرسالة خلافات شديدة ، وكنت أنا الضحية اذ أعاد الرسالة مع الكثير من الانتقادات ، وطلب اجراء تعديلات لاجدوي منها ، ولاداعي لها.
طال الخلاف الي سبعة عشر شهرا كنت موضوع الحديث في عملي ، وفي الجامعة ، وبين الاساتذة والمعيدين لأنها المرة الأولي ، أو النادرة التي يمتد فيها الخلاف حول احدي الرسائل لمثل هذه المدة.. حتي أنني فكرت في القيام بأجازة للابتعاد عن جو المشاكل . وكنت أبكي كل ليلة قبل النوم متشفعة بالبابا كيرلس . وفي احداها حلمت بقداسته يصلي ، ثم ابتسم ابتسامة حلوة لا أنساها ، وطلبت منه أن يصلي من أجل هذا الموضوع ، فقال : "أنا خلاص صليت ".
وبعد ذلك بساعات أتاني الاستاذ الممتحن الذي رفض الرسالة من قبل ..أقول أتي الي معملي ، وقال لي لقد كتبت تقريرا لصالحك باجازة الرسالة ، وسأرسله الي الجامعة غدا...
وفعلا انتهي كل شيء في ساعات وبطريقة لا يمكن تصورها.

  رد مع اقتباس