"مغفوره لكى خطاياكى" (لو 48:7)

أكيد لمسة أيدك يارب و أنت بتمسـح دموعها كانت كلها حنين و رقـة
نظرة عينك اكـيد رفعتها و شددتها ...
طيب هي بقي كانت حاسة ف اية أكيد مكانتش مستوعبة الموقف ...
دة السيد المسيح بنفسة !!
بيمسح دموعها و بكل حنان قالها مغفورة ليكي خطاياكي
يا تري اتكلمت شكرتك او بكت من فرحتها او ندمها علي خطيتها
او بكت من الصدمة انها قاعدة تحت رجل يسوع
طيب كانت حاسة ب اية و هي بتمسح بدموعها رجل يسوع
كانت حاسة ب اية و هي شايفة كل اللي الحنان و الحب اللي ف شخص الرب يسوع
مش عارفة غير ان الرب يسوع اعظم مثال للحب و الحنان و الرقة و كل حاجة