الموضوع
:
موضوع متكامل عن حياة ومعجزات البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية الـــــ 116
عرض مشاركة واحدة
13 - 05 - 2012, 08:29 AM
رقم المشاركة : (
6
)
Magdy Monir
..::| VIP |::..
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
12
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
59
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات :
51,017
من معجزات البابا كيرلس السادس
من يدعو بأسم الرب ينجو
يحكى من يدعو باسم الرب ينجو (يو 2 :32)
السيدة المهندسة / م.ب.م - أسيوط
من عدة سنوات حدثت هذه المعجزة في أمريكا مع حفيدتي (بنت ابني) وهي في سن الثالثة عندما كانت جالسة علي حافة شباك المطبخ بشقتها بلادور الثاني ، تتناول الطعام من يد أمها ، وفجأة مالت الطفلة الي الخلف ، فسقطت في الحديقة. حدث ذلك سريعا ، فلم تستطع الأم انقاذها. هلاعت اليها فوجدتها مستلقية علي جانبها فاقدة النطق ، فحملتها الي المستشفي بمساعدة الجيران الذين استدعوا اباها من عمله. بعد فحصها اكتشف الطبيب توقف الكلي نتيجة ارتطام جانبها بالأرض ، وحالتها حرجة.
بكت الأم كثيرا ، وفيما هي تفكر في وسيلة لانقاذها ، تذكرت البابا كيرلس ووجدت معا صورة لقداسته ، أخرجتها من حقيبتها علي الفور ، وأخذت تطلب منه بدالة العطف والحب وتقول له " ماريان" بنتك في خطر ، ونحن هنا غرباء وملناش حد... من فضلك خلي الكلي تشتغل .. طلبة بسيطة صدرت من أم مضطربة حزينة.. مهددة بفقد طفلتها الجميلة .. قالتها بايمان وثقة.
فجأة خرج الطبيب من غرفة العناية المركزة ، وقال : لأول مرة من بداية عملي تصادفني مثل هذه الحالة أن تتوقف الكلي عن العمل اثنتا عشر ساعة ، وبعدها تعود لحالتها الطبيعية دون سبب معروف .... لقد زال الخطر ، وهي الآن بخير ، وممكن تشوفوها ...عادوا بها الي المنزل بعد ذلك بساعة واحدة.
شكرا لله واهب العطايا الصالحة ..... ولحبيبي القديس العظيم البابا كيرلس السادس ، صاحب الدعوات المستجابة، والشفاعة القوية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
النجاة من الصاروخ
لاتخشى من خوف الليل ولا من سهم يطير في النهار" (مز 5:91)
السيدة أ. أ. ب. القاهرة
كان والدي مريضاً بالقلب إذ أصيب بذبحة صدرية من مدة طويلة، وفي سنة 1967 أصيب بجلطة في عينه وتأزمت حالته جداً فحضرت من السويس – حيث يعمل زوجي – إلى القاهرة للإطمئنان عليه وقد تم شفاؤه بشفاعة مارجرجس الذي نذرت لكنيسته بالجيوشي خروفاً إذا هاد والي لحالته الطبيعية. وعندما بدأت صحة والدي تتحسن إستسهلت أن أدفع ثمن الخروف بدلاً من شرائه. فذهبت للكاتدرائية المرقسية للآخذ الحل من قداسة البابا كيرلس نفسه – فقابلت البابا كيرلس – ولم أكن أعرف عن عظمة هذا القديس العظيم – ورويت له قصتي فطمأنني عن وفاء هذا النذر وطلبت منه أن يصلي لوالدي وكذلك زوجي لأن الظروف غير مطمئنة كانت أحداث حرب سنة 1967 قد ابتدأت أثناء وجودي مع والدي بالقاهرة وكانت مدينة السويس ُتضرب بالصواريخ دون إنذار لقربها من الأعداء.
فطمأنني قداسة البابا أن والدي سيتم شفاؤه وزوجي سوف يعود سالماً من السويس بأذن الله. وأعطاني بركة، زيتاً وقرباناً.
فعلاً تماثل زالدي للشفاء وعاش بعد ذلك قرابة السبع سنوات. أما زوجي فقد حدثت معه معجزة عظيمة فقد أستعد ذات يوم (للإستحمام) ووضع ملابسه داخل (الحمام) وفجأة طرق باب الشقة أحد الجيران وأخبره أن سيدة فاجأتها أزمة ربو شديدة وطلب معاونته.
فخرج زوجي معه وفي أثناء نزول السلم ُضربت الشقة بصاروخ دخل الحمام وحطم بابه وكذلك البانيو وخرج إلى الجهة المقابلة وأنفجر خارجاً. ومن العجيب أنه كانت توجد أنبوبة بوتوجاز ولم تصب بسوء.
وفي نفس اليوم حوالي الساعة الواحدة صباحاً إتصل زوجي من السويس ليقول لنا أن ننتظره حيث أنه يقوم بتحميل أثاث المنزل على سيارة وهو في طريقه إلى القاهرة. وقد تم نقل زوجي للعمل بالقاهرة وهذا كله بفضل بركة وصلوات القديس البابا كيرلس السادس وشفاعته معنا جميعاً.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مريضة الدرن
البابا كيرلس مع العذراء مريم- وشفاء مريضة بالدرن:
السيدة / د.ع. الولايات المتحدة الامريكية - تقول:
في عام 1980 مرضت أختي وكانت تعاني من كحه شديدة مصحوبة بدم فقرر الطبيب المعالج عمل عدة اشعات . فأوضحت تلك الاشعات وجود نقط بيضاء في الرئة فأخبر الطبيب أختي وزوجها بأنه يشتبه في اصابتها بسل في الرئة(درن رئوي) ، وطلب منها الدخول للمستشفي فورا. في نفس الوقت أصيبت والدتي بنزلة شعبية حادة ألزمتها الفراش، وكنت أنا وزوجي وقتئذ نعيش في ولاية أخري.
اتصلت تليفونيا بأختي بالمستشفي فأخبرتني بأنه تم عمل عدة تحاليل لها. كما تم أيضا اجراء اختبار للسل (للدرن) بذراعها. فأوضحت النتائج اصابتها بمرض السل الرئوي . فأخذت ابكي بشدة وأطلب بلجاجة من سيدتنا والدة الاله القديسة مريم التي لم ترد لي من قبل طلبا، ومن قيسنا البابا كيرلس لكي يتشفعا بالشفاء من أجل أختي ووالدتي وظللت علي هذه الحالة صباحا ومساءا ... في العمل أو في المنزل ...
وذات يوم طلبت من كل قلبي شفاعة أم النور واليايا كيرلس من أجل أختي ووالدتي وصليت . وقبل أن أريح رأسي علي الوسادة أتذكر جيدا أني نظرت الي الساعة وقتها الثانية عشرة ( منتصف الليل)، وفجأة وجدت نفسي كروح ، ليس لي جسد، ولكنني أري كل شيء. ورأيت سدة ترتدي ثيابا زرقاء سماوية وعن يمينها شخصا آخر يرتدي ملابس سوداء . فنظرت جيداا اليهما فتحققت أن السيدة التي ترتدي الملابس الزرقاء هي السيدة العذراء وكنت أحوم بروحي بجوارها ، والذي يرتدي الملابس السوداء هو البابا كيرلس السادس. وكانا يسيران في ممر طويل. وكنت مضطربة قليلا لأنني هنا ولا أري نفسي (تقصد جسدها) ولأنني خفيفة أحوم في الهواء . وكنت لاأدري اين نحن الي ان أقتربت من باب، خرجت منه سيدة ترتدي زيا أبيض، فعلمت وقتها لأننا في مستشفي وأن تلك السيدة التي ترتدي الزي الأبيض هي ممرضة. وعندما أقتربت هذه الممرضة من السيدة العذراء والبابا كيرلس كادت تصرخ من غرابة ملابسهما ، ولكن البابا كيرلس أشار اليها بيده ، فهدأ من روعها ولم تفتح فاها. وصلنا الي باب غرفة علي اليسار ، وهنا ظللت أنا خارج الباب . ودخلت السيدة العذراء ووقفت علي يمين المريضة – التي داخل هذه الغرفة والبابا كيرلس عن يسارها وانحنوا قليلا بجوار رأس المريضة ، وقد كنت في مكان أري منه كل شيء في الغرفة . فرأيت أختي هي التي في الفراش، ورأيت السيدة العذراء أم النور قد مدت يدها اليمني علي الجزء الأيمن من جبهة أختي، وقد مد البابا كيرلس يده اليمني علي الجزء الأيسر من جبهتها، وفي صمت صليا لها . بعد دقائق رفعا وجهيهما وكانا ينظران كل منهما للآخر وابتسما لبعضهما ابتسامة رقيقة ثم نهضا وخرجا الي الممر.
وعند وصولهما الي باب الغرفة، وقبل الخوج الي الممر كنت قد أخذت موضعي بجوار السيدة العذراء . ثم جاءت ممرضة أخري في الممر وكانت ايضا تصرخ ولكن البابا هدأ من روعها .
وبعد ذلك فجأة وجدت نفسي جالسة علي سريري وتعجبت كيف تركت أم النور والبابا كيرلس ، وتذكرت أنني قبل أن أذهب معهما كنت راقدة علي فراشي فنظرت الي الساعة فوجدتها الثامنة صباحاً، كدت أطير من الفرح والشكر.
ولكنني أيضا مندهشة من حقيقة ما رأيت وفكرت أنه من الجائز أن ما رأيته كان حلما. ولكن لو كان حلما لما وجدت نفسي جالسة علي السرير !!!. فلم تكن عادتي أن أتحرك كثيرا أثناء نومي وان حدث ذلك لابد أن أكون متيقظة وواعية بأي حركة أتحركها. وأعرف جيدا متي فتحت عيني. ولكنني وجدت نفسي جالسة في تمام الاستيقاظ ، وعيناي مفتوحتان، فتعجبت ! كيف جلست وأنا لم أفعل ذلك (تقصد لم تشعر بذلك).
وفي الصباح قصصت ما حدث لزوجي وتكلمت تليفونيا مع أختي التي أخبرتني أن حالتها تزداد سوءا وأن الاصابة بالمرض بدأت تنتشر في جسمها حتي وصلت الي الكبد وعرفتني أنهم بعد دقائق سوف يأخذونها لعمل أشعات وتحاليل شاملة وخاصة للكبد. فأكدت لأختي أنها سوف تكون بخير دون أن أخبرها بشيء. ولكنها ظلت في أعتقادها بأن حالتها تسوء. وانتهت المكالمة لدخول أختي غرفة الأشعة.
في اليوم التالي اتصلت بوالدي تليفونيا وسألته عن حالة والدتي فأخبرني بأن صحتها ابتدأت تتحسن بدرجة كبيرة والحمد لله. وسألته عن حالة أختي ففجأني قائلا :"ألا تعلمين ان الاشعات والتحاليل التي أخذت لها بالأمس أظهرت انها بصحة جيدة. ولم يكن يالأشعات أي نقط بيضاء علي الاطلاق في أي جزء من جسمها. وتم أمس التصريح لها بالخروج من المستشفي ولا يعلمون هناك ماذا حدث بالضبط!!"
بركة وشفاعة سيدتنا وملكتنا والة الاله القديسة مريم والبابا كيرلس تكون معنا ومع كل من يطلبهم بايمان لأن الله يتمجد في قديسيه .
الأوسمة والجوائز لـ »
Magdy Monir
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Magdy Monir
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Magdy Monir
المواضيع
لا توجد مواضيع
Magdy Monir
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Magdy Monir
البحث عن كل مشاركات Magdy Monir