
11 - 08 - 2013, 12:33 AM
|
|
|
سوبر ستار | الفرح المسيحى
|
|
|
|
|
|
(لوقا 2: 36-38)36وَكَانَتْ نَبِيَّةٌ، حَنَّةُ بِنْتُ فَنُوئِيلَ مِنْ سِبْطِ أَشِيرَ، وَهِيَ مُتَقّدِّمَةٌ فِي أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ، قَدْ عَاشَتْ مَعَ زَوْجٍ سَبْعَ سِنِينَ بَعْدَ بُكُورِيَّتِهَا. 37وَهِيَ أَرْمَلَةٌ نَحْوَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً، لاَ تُفَارِقُ الْهَيْكَلَ، عَابِدَةً بِأَصْوَامٍ وَطِلْبَاتٍ لَيْلاً وَنَهَاراً. 38فَهِيَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ وَقَفَتْ تُسَبِّحُ الرَّبَّ، وَتَكَلَّمَتْ عَنْهُ مَعَ جَمِيعِ الْمُنْتَظِرِينَ فِدَاءً فِي أُورُشَلِيمَ.
كانت حنة بنت فنوئيل النبية امرأة طاعنة في السنّ، فيها روح النبوّة أيضاً وكانت منتظرة فداء أورشليم، وقد أقبلت في تلك الساعة تدعّم أقوال سمعان الشيخ. ويقال عنها أنها حينما كانت ترى مريم العذراء فى الهيكل تقول عنها: منها يخرج مشتهى الأجيال.
|