عرض مشاركة واحدة
قديم 13 - 05 - 2012, 07:31 AM   رقم المشاركة : ( 38 )
Magdy Monir
..::| VIP |::..

الصورة الرمزية Magdy Monir

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 58
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 51,017

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Magdy Monir غير متواجد حالياً

افتراضي

من معجزات البابا كيرلس السادس


موضوع متكامل عن حياة ومعجزات البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية الـــــ 116




ورقة طلاق
الأب الورع القمص مينا منصور عزيز – الكاهن المنتدب لرعاية المسحيينالعربببنغازي – ليبيا .أحب أن أحدثكم عن معجزة حدثت بشفاعة البابا كيرلس في الخمس مدن الغربية وبالذات في مدينة بنغازي . التي أختارني الرب لخدمة مذبحها، وقد عاصرتهابنفسي، وأتشرف أن أروي ملخصاً لها .سيدة مصرية تزوج منها رجل مرموق، وهو في ليبيا، وأسكنها سكناً ممتازاً وماكاد يمضي علي زواجهما بضعة شهور حتي قلب لها ظهر المجن، وفاجأها بورقةطلاقأمام المحاكم الليبية . وكانت صدمة مخيفة لها في بلاد الغربة حيث تجدنفسهابلا مأوي، ولا عمل رغم أنها جامعية، ولا معين، ولكنها أتكلت عليالله، ولجأت للكنيسة التي وقفت بجوارها، وقدمت طعناً في الطلاق .أذلها وطردها، ثم بعد الحاح ورجاء قبل أن تحتل حجرة نائية من السكن، وعاملها معاملة الخدم، وأغلق دونها جميع غرف السكن، وتركها وسافرللخارج ولم يعد، ولم يستطيع العودة للظروف السياسية .. ووجدت مجموعة مفاتيححاولت كليوم، وعلي مدي شهر كامل أن تفتح باقي الغرف، ولكنها لم تفلح عليالأطلاق، وتأزمت أمورها جداً بعد أن تراكم عليها أكثر من 300 دينار إيجارات و70دينارأنارة. وأبتدأت تخاف من الوحدة والظلام بعد قطع التيار الكهربائي عنالشقة .
وكانت دائماً تلجأ الي الكنيسة في محنتها حتي جائتني يوم تشكي من ظروفها، ووجدت في يدي "كتاب معجزات البابا كيرلس"، وصورته علي الغلاف يشع منهاالنور، والقداسة، فأمسكت بالكتاب تقبله قئله: "أعطني يا أبي هذا الكتابلأسعدبقراءته، وليؤنس البابا كيرلس وحشتي ووحدتي". وجائتني بعد يومين منزعجة كل الأنزعاج، وقالت وهي تلهث. أن الباباكيرلسصنع معي معجزة.... ظللت أطالع كتاب المعجزات حتي المعجزة التي صلب فيهابصليبهعلي باب الكنيسة المغلق بالأقفال والسلاسل في الصباح الباكر. فأنفتحتبقوةالصليب .. وطلبت منه قائله: "يا بابا كيرلس أصنع معي معجزة، وأفتح ليالأبواب المغلقة قلت هذهثم نمت. وأستيقظت، وكانت يدي تدفعني لتجربةالمفاتيح، فما كدت أضع نفس المفتاح الذي كنت أضعه كل يوم في الباب، ولايفتح، وأنا أقول صلواتك يا أنبا كيرلس حتي أنفتح الباب، ووجدت نفسي داخلالحجرة المغلقة، فتركت كل شئ وأتيت لأخبرك".
كانت الرهبة تغمر كل حواسها وهي ترتعد وتبارك الرب، وطلبت بألحاح أنأتركلها الكتاب، والأنبا كيرلس بصورته وهيبته علي غلافه.... وكان هذامفتاحاًلحل مشاكلها .أنها معجزة تجاوزت حدود مصر الي الخمس مدن الغربية في ليبيا التي كانت، ومازالت أحد أيبارشيات بطريرك وبابا الأسكندرية. صلاته وشفاعته تكون معنا الي الأبد أمين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعالي ياعبد السلام
السيد/ س. ن. ش. أرض شريف بشبرا – القاهرة.
أنا صاحب المعجزة المنشورة بصفحة 31 بالجزء الأول من كتاب معجزات البابا كيرلس الطبعة الثانية. وقد سمعت معجزة ممن حدثتمعه في 31 ديسمبر 1973، وهو السيد/عبد السلام أحمد، وهو سوداني الجنسية ومقيمبعين شمس الشرقية 11 شارع ..... . ويعمل سائق أجرة رقم .... (جراج ......بعينشمس ). والمعجزة هي كالأتي :كنا خمسة أفراد من الأسرة نؤدي واجب العزاء بمصر الجديدة، وعند خروجنا منهناك. أستقلينا سيارة أجرة. ونحن في طريقنا وصلنا الي ضريح الرئيس جمال عبدالناصر، فقالت بنت شقيقتي: "هنا ضريح الرئيس وهنا مدفن المتنيح الباباكيرلس السادس. وبعد ذلك سيعملوا ....."، وهنا قاطعها السائق والتفتالينا وكلمنا بشدة وعنف، وقال: "أسمع من فضلك أنت وهي .... أتكلموا علي كلالناس ولكن محبش إن تتكلموا علي البابا كيرلس بشيء بالمرة "وكان غاضباً جداً. ولكنأتممت الحديث معه لكي أعرف سر هذا الأعزاز وسألته عما إذا كان له واقعةمعينةمع البابا كيرلس، فعرفني أنه صنع معه معجزة وأبتدأ يقصها علينا،وهي:
كانت أبنتي في الأعدادية، وطلبت منها والدتها أن تحضر لها "منخل" منعندالجيران، وكان هذا في وقت الغروب، وتعثرت البنت في الطريق، ووقعتعليالأرض، وبعدها أصابتها غيبوبة دائمة، وكانت لا تأكل ولا تشرب وأصبحلونهاشاحباً، وأنقطعت عن الدراسة، في حين أنها كانت متفوقة، وقد عرضتهاعليالأطباء بالقصير حيث كنت أعمل، لكن دون جدوي. وقد أنفقت وقتها مبلغ 160جنية .وقد أشار أحد أخواننا المسيحيين بالقصير بأن أتوجه الي البابا كيرلسليصلي منأجلها، وأن شاء الله تشفي، وفعلاً أخذت البنت وأمها، وتوجهنا اليالقاهرة وذهبت الي البطريركية القديمة، ولكن البابا لم يكن موجوداً، وعرفتأنه يصلي في الكاتدرائية الجديدة. فتوجهت الي هناك، ودخلت الكنيسةفوجدتالسيدات يقفن في جهة والرجال في جهة. فأوقفت زوجتي مع السيدات، وأناوقفتمع الرجال الي أن أنتهت الصلاة، ووجدت الناس تتقدم وتسلم عليه، وتقبليده. أنا ذهبت لأسلم وأقبل يده، ولكن من شدة الزحام لم أستطيع الوصول اليه، فإذا به ينظر الي، وقال لي: "وأنا أخر الناس) "تعالي يا عبدالسلام"ناداني بالأسم .. وقال لي: "أنت جاي علشان بنتك فهيمة مريضة، وأن شاءاللهتشفي ".عندما سمعت هذا الكلام – دون معرفة سابقة، أرتعشت، وكادت المية تخرجمني، ولكن مسكت نفسي، وسلمت عليه، وقبلت يده الكريمة. وأحضر كوب به ماء، و"عزم عليه....." (أفهمت السائق أن مفيش تعزيم، ولكن هذه صلاة يرفعهااليالله). فعاد السائق ليقول. "أيوه كان يصلي، ورش البنت بالميه، وكلف أحدالواقفين بأحضار قطنة بها زيت، ودهن البنت. وقال: "إن شاء الله تشفي.... وأسمع البنت ديه هتنام مدة يومين علي بعض وحوالي الساعة أتنين بعد الظهرأي بعد 48 ساعة تقريباً ستقوم من النوم، وتصرخ وتقول: "الحقني يا بوي" تعرفأنهاشفيت، وأذا لم تصرخ تحضرها لي ثانية.
وفعلاً بعد 48 ساعة قامت البنتمنالنوم، وصرخت وقالت "الحقني... يا بوي..... أنت عارف الراجل الشيخ ( (تقصدالبابا كيرلس السادس) اللي كنا عنده أمبارح كان بيجري وراء ثلاثة، وبيضربهمبالعصي "والثلاثة دول أرواح شريرة لبسوا البنت عندما سقطت في الطريق وقت أحضارالمنخل، كما قال لي قداسة البابا أن بها ثلاثة أرواح شريرة، والحمد لله، رجعتالبنت لطبيعتها الأولي، وشفيت بصلوات البابا العظيم .الي هنا أنتهت المعجزة،
وقد سألت هذا الرجل إذا كانت لديه مانعاً من أنيدليبهذه الواقعة إذا طلب منه ذلك، فكانت أجابته: "زي ما تحب في البوليس...أمامالحكومة.... في أي مكان أنا مستعد.
__________________

السيد دكتور ص. أ. ج. -بو قرقاص – المنيا.

أصبت يوم 6 / 12 / 1876 بجلطة بالشريان التاجي كما دلت علي ذلك العديد منصوررسوم القلب، وتقارير الأطباء. لازمت الفراش مدة تناهز الشهريين وكان قد تحدد يوم 26/1/1977 موعداً للسفر الي القاهرة للعرض علي أساتذة القلب . وفي هذا اليوم حوالي الساعة الخامسة أو السادسة صباحاً ما بين نومي ويقظتي، لمحت علي كرسي مجاور للسرير، البابا كيرلس، فقلت له علي الفور . "لماذا تركتني كل هذه المدة"، فرد علي وقال: "لم أتركك" ووضع يده علي قلبي، وقال: "لا يوجد الأن عندك شيء".
نهضت من فراشي ذلك اليوم في الساعة السادسة صباحاً علي غير العادة في منتهي النشاط، فسألتني زوجتني: "يعني صاحي بدري ؟" ..... فرديت الحمد لله.....البابا كيرلس كان عندي الأن .لم أعبأ بتعليمات الأطباء، ولا بقيوضهم المفروضة علي، فأستقليت السيارة وظللت علي عجلة القيادة حوالي خمس ساعات دون أن أشعر بأي تعب .و في نفس اليوم ليلاً توجهت لأحد الأطباء الأخصائيين، فقال لي أني غيرمصاب بأي شيء. وفي اليوم التالي عرضت علي أثنين من أساتذة القلب فقرروا أن حالتي طيبة، وليس بي أي مرض، ولما عرضت عليهم رسوم القلب القديمة قالوا.... أنها معجزة.





موضوع متكامل عن حياة ومعجزات البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية الـــــ 116
  رد مع اقتباس