وفي تلك الليلة أدرك الاثنان أن القرابة شيء أكثر من رباط الدم أو الجنس. إنها رِباط المَحبّة التي يَضعها الله في قُلوب الناس جَميعاً. وحيث تُوجَد الحَاجة تُوجَد الرَحمة وحيث توجد الرَحمة تَوجَد الخِدمة.. فَتُعلن القَرابة
أكثر من رائع...وبديع...جداً..جداً
شكراً أختي العزيزة على مواضيعك المتنوعة الجميلة، تحياتي
وأحترامي والرب معك يباركك ويبارك تعبك في أعمالك وخدمتك المباركة
ربنا يفرح قلبك على طول بنعمته وسلامه ومحبته الدائمة
والمجد لربنا يسوع المسيح دائماً...آمين