...ويوما حضر التلاميذ ولم يحضر سامى ولن يحضر فهو قد فارق الحياة متأثرا بأمراضه وفى مشهد جنائزى مهيب رحل سامى وخلفه معلمته وفصله وهم يحملون علب فارغة رمز الحياة الذى اختاره سامى وهم يعلنون للجميع أن سامى علمهم أن فراغ القبر هو أبسط وأقوى رموز الحياة
قصة رائعة جدا ومؤثرة اوى
ميرسى مارينا