"فظن أن إخوته يفهمون أن اللَّه على يده يعطيهم نجاة،
وأمّا هم فلم يفهموا". [25]
لم يرد هذا في أسفار العهد القديم. لكن ما ذكره القديس استفانوس هو أمر مقبول. عندما وقف موسى في صف العبراني وكان يقاوم المصري بمفرده، حسب أن ما قد فعله هو بتوجيه الله نفسه لكي يخلص شعبه، وظن أنه كان يليق بالشعب أن يفهم ذلك، مدركًا أنه وإن تربى في قصر فرعون لكنه إسرائيلي.