29 - 04 - 2013, 09:37 PM
|
رقم المشاركة : ( 4 )
|
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: طقس يوم الخميس من البصخة المقدسة
الساعة الحادية عشر من يوم الخميس
من البصخة المقدسة التي لمخلصنا الصالح
من زكريا ص 12، 11 إلخ كله وص 14 : 1 – 3 و 6: 9
فيكون في ذلك اليوم أن النوح يكثر في أورشليم مثل النوح على بستان الرومان الذي يقع في السهل. وتنوح الأرض قبائل قبائل على حدتها. قبيلة بيت داود على حدتها ونساؤهم على حدتهن، وقبيلة بيت ناثان على حدتها ونسائهم على حدتهن وقبيلة بيت لاوى على حدتها ونساؤهم على حدتهن وقبيلة بيت شمعون على حدتها ونساؤهم على حدتهن. في ذلك اليوم يفتح كل مكان لبيت داود للساكنين في أورشليم ويكون في ذلك اليوم قال رب الجنود: أنى أمحو إسم الأصنام من الأرض فلا تذكروا بعد، وأزيل الأنبياء الكذبة والأرواح النجسة، ويكون إذا تنبأ أحد بعد. ان أباه وأمه اللذين ولداه يقولان له لا تعيش لأنك تتكلم بالكذب بإسم الرب، ويربطه أبوه وأمه اللذان ولداه حينما تنبأ ويكون في ذلك اليوم أن الأنبياء يخزون، كل واحد من رؤياه عندما يتنبأ ويلبسون مسحاً لأنهم كذبوا، بل يقول أنا لست نبياً لأن رجلا اقتناني وعلمني منذ صباي، وأقول له ما هذه الجروح التي وسط يديك، فيقول لي هذه هي التي جرحت بها في بيت حبيبي. استيقظ يا سيف على الراعي وعلى الرجل ابن وطنه، قال الرب ضابط الكل. أضرب الراعي فتبدد الخراف وأضع يدي على الرعاة الصغار، ويكون في كل الأرض يقول الرب أن ثلثين يمحيان منها ويضمحلان والثلث يستبقى فيها، وآخذ الثلث من النار وأجربه كما تجرب الفضة وامتحنه مثل ما يمتحن الذهب. هو يدعى إسمي، وانا استجيبه. وأقول هذا شعبي، وهو يقول أنت الرب إلهي. هوذا يوم الرب يأتي وتقسم سلبك فيك، وأجمع كل الأمم على أورشليم للحرب، فتؤخذ المدينة وتنهب البيت وتفضح النساء ويخرج نصف المدينة إلى السبى، ولكن بقية الشعب لا تمحي من المدينة، ويخرج الرب
المزمور 49: 14
انثوك ذي أكميستي طا إسفو أووه أكهيؤوي إننا ساﭼـى سافاهو إمموك: أكشان ناف إي أوريف انشيؤى ناك اتشوجي نيماف: آك كو إنتيك توى نيم نين أويك: الليلويا
الإنجيل من يوحنا
ص 13: 21-30
ناي ذي إى طافجو تو إنـﭽـى إيسوس آف اشتورتير خين بي إبنيفما إيسوس آف إيرميثرى أووه بيجاف: ﭼـي آمين آمين تيجو إمموس نوتين ﭼـي أوواى إيفول خين ثينو بيثنا تيئت: ناف سومس أون أوفى نو إيريؤ إنجي ني ماثيتيس إنسى إيمي آن ﭼـي آفجيري نيم إمموؤ: نافروتيب ذي إنـﭽـى أوواى خين كينف إن إيسوس إيفول خين نيف ماثيتيس: شي إى ناوى إيسوس ميي إمموف.
أفنتشوريم أون إي فاي إنـﭽـى سيمون بيتروس هينا إن تيف شينف ﭼـي أف جيري نيم إمموؤ: بي ماثيتيس ذي أون إيتي إمماف إيطاف أو آهف إيجين إثميستينهيب إن
إيسوس بيجاف ناف ﭼـى باشويس نيم بى: آفئيروؤ إنـﭽـى إيسوس ﭼـى في آنوك إى تيناسيب بى لوم إنطا تييف فا إنثوف بى: أووه إيطاف سيب بى لوم أف تييف إن يوداس سيمون بى يسى كاريوتيس.
أووه ميننسا بى أويك توتي أفشيناف إيخون إيرةوف إنـﭼـى إبساطاناس بيـﭼـى إيسوس أون ناف ﭼـى في إيت إكنا آيف آريتف إنكوليم باى ساﭼـى ﭼـى إمبى إهلى إيمى إيروف خين نى إثروتيب ﭼـى إى تافجوس إثـﭭـى أو: هان أوؤن ذى ناﭪ ميـﭭئى بى ﭼـى إى بى ذى إيرى بى إغلوسوكومون إنطوتف إن يوداس ﭼـى أريؤ إيرى إيسوس جو إمموس ناف ﭼـى شوب إمفى إيتين إيرإكريا إمموف إى إب إيشاى: بى ﭼـى هينا إنتيف تى إنؤو إن خاى إننى هيكى.
أووه إيطاﭬتشى إمبى أويك إنـﭼـى في إيتى إمماﭪ أفئى إيـﭬول ساتوتف نى بى إيجوره ذيبى أوأوشت إمبى إيـﭫ أنجيليون إثؤواب.
المزمور 49
(مز 49: 14 )
وأنت قد إبغضت أدبى، وألقيت كلامي إلى خلفك. إذا رأيت سارقا سعيت معه، مع الفسقة جعلت نصيبك: الليلويا.
الإنجيل من يوحنا
ص 13: 21 – 30
ولما قال يسوع هذا قلق بالروح وشهد وقال: الحق الحق أقول لكم أن واحدا منكم هو الذي سيسلمني. فكان التلاميذ ينظرون بعضهم إلى بعض ولا يعلمون من عنى منهم. وكان متكئا في حضن يسوع واحد من تلاميذه الذي كان يسوع يحبه فأشار إليه سمعان بطرس ليسأله من عنى. فإتكأ ذاك التلميذ على صدر يسوع وقال له: يا رب من هو؟ أجاب يسوع قائلا: هو ذاك الذي أغمس أنا اللقمة وأعطيه. فغمس اللقمة وأعطاها ليهوذا سمعان الإسخريوطي، وبعد اللقمة دخله الشيطان، فقال له يسوع: ما أنت فاعله فإفعله سريعاً. ولم يعلم أحد من المتكئين لماذا قال له ذلك، فظن قوم منهم إذ كان الصندق عند يهوذا أن يسوع قال له: إشترى ما نحتاج إليه للعيد، أو أن يعطى شيئاً للمساكين. أما ذاك فلما تناول اللقمة خرج لوقته وكان ليلاً.
والمجد لله دائماً
طرح إبصالي
بلحن آدام
شمس البر أضاء شعاعه وبلغ ضياؤه إلى الأقطار، الذي هو يسوع النور الحقيقي الذي يضيءلكل إنسان آت إلى العالم، الخبز السمائي المعطى الحياة المغذى كل صنعة يديه. في مبدأ الزمان أعد مائدة في البرية من المن وأعال منها الشعوب أربعين سنة من الزمان فأكلوا وماتوا كقول الرب. ومائدة جديدة أعدها الابن في عليه صهيون الأم. لما كان عشية ذلك اليوم الذي أكلوا فيه فطير الفصح إتكأ الرب يسوع الملخص في الموضع العالى الذي هو عليه صهيون، وإتكأ معه تلاميذه وكانوا ياكلون الفصح الجديد الذي هو جسده هو بذاته الذي أعطاه لهم بأمر سري، والدم الكريم الحقيقي الذي هو أفضل من دم الحيوانات. أخذ مخلصنا خبزاً فباركه وهكذا قسمه وناوله لصفوته الرسل قائلا: خذوا كلوا منه كلكم، لأن هذا هو جسدي الذي اقسمه عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم. بعد هذا أمسك كأس الخمر ومزجها بالماء وناولهم قائلا: خذوا إشربوا منى هذه الكأس جميعكم، فإن دمى للعهد الجديد الذي يهرق عنكم وعن كثيرين لمغفرة خطاياهم، لأن كل مرة تأكلون من هذا الخبز وتشربون من هذه الكأس تبشرون بموتى وقيامتى وتذكرونى إلىأن إجئ. هذ هو فصل خلاصنا، الحمل الحقيقي المسيح مخلصنا. قال : إني لا أشرب من هذه الكرمة حتى أشربه معكم جديداً في ملكوت أبي. قال الرب: إن واحداً منكم سيسلمنى في أيدي المخالفين. فبدأوا يفكرون واحداً فواحداً منهم قائلين: من الذي يجسر ليفعل هذا؟. فيهوذا أحد المتكئين قال: لعلى أنا هو؟!. قال له: أنت قلت!. فأشار إليه العارف قائلا: الذي يضع يده معي في الصفحة. اضمرت الإثم أيها المخالف وتجرأت إنت على أمر ردئ لأن ابن الله أتى ليخلص الإنسان الأول من الفساد.
مرد بحري: المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكى بآلامه يخلصنا.
مرد قبلي: فلنمجده ونرفع إسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
|
|
|
|