29 - 04 - 2013, 09:32 PM
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: طقس يوم الخميس من البصخة المقدسة
الساعة الثالثة من يوم الخميس الكبير
من البصخة المقدسة التي لمخلصنا الصالح
من سفر الخروج لموسي النبي ص 32: 30 الخ وص 33 : 1 – 5
وكان بعد الغد ان قال موسي للشعب : انتم قد اخطاتم خطيه عظيمه فاصعد الان الي الله لعلي اكفر عن خطيتكم فرجع موسي الي الرب وقال : اتضرع اليك يا رب قد خطئ هذا الشعب خطيه عظيمه وصنعوا لهم الهه من ذهب والان ان كنت تغفر لهم خطيتهم فاغفر والا فامحني من سفرك الذي كتبتني فيه فقال الرب لموسي : من اخطا امامي امحوه من سفري والان امض لينزل وتقود هذا الشعب الي حيث قلت لك هوذا ملاكي يسير امامك وفي يوم افتقادي اجلب عليهم خطيتهم فضرب الرب الشعب بسبب صنع العجل الذي صنعه هرون وقال الرب لموسي اذهب وانطلق من ههنا انت وشعبك هؤلاء الذين اخرجتهم من ارض مصر الي الارض التي اقسمت لابراهيم واسحق ويعقوب قائلا لنسلك اعطيها وانا ارسل امامك ملاكي ويطرد الاموري والكلداني والفرازني واليبوساني والكنعاني وادخلك الي الارض التي تفيض لبنا وعسلا واما انا فلا اصعد معك لانك شعب صلب الرقبه لئلا افنيك في الطريق فلما سمع الشعب هذا الكلام القاسي ناحوا فقال الرب لبني اسرئيل : انتم شعب صلب الرقبه انظروا لئلا اتي عليكم بضربه اخري فابيدكم
مجدا للثالوث الاقدس
من يشوع بن سيراخ ص 24 : 1-15
الحكمه تمدح نفسها وتقبل طالبيها وتفتخر في وسط الجماعات وتفتح فاها في جماعه العلي وتفتخر امام قوته قائله : اني خرجت من فم العلي وغشيت الارض مثل الضباب وسكنت في الاعالي وعرشي في عامود سحاب وطفت حول السماء وحدي وسلكت في عمق الغمر وفي امواج البحر والارض باسرها وهبطت في كل الشعوب وكل الامم في هذه كلها التمست مسكنا فباي ميراث احل ؟ حينئذ اوصاني خالق الجميع والذي خلقني عين مسكني وقال : اسكني في يعقوب ورثي في اسرائيل قبل الدهور ومن البدء خلقتني والي الابد لا ازول وقد خدمت امامه في الخيمه المقدسه وهكذا في صهيون ثبتني لاسكن في مدينته المحبوبه وسلطاني في اورشليم
مجدا للثالوث الاقدس
من زكريا النبى ص 9 :11 –15
وبدم عهدك انت ايضا اطلق اسراك من الجب الذي ليس فيه ماء ارجعوا الي الحصن يا اسري الرجاء وبدل يوم واحد من سبيك سارد عليك ضعفين لاني اوترت يهوذا لنفسي مثل قوس ملات افرايم واقيم اولادك يا صهيون علي بني ياوان واقويك كسيف محارب الرب يكون عليهم وقوسه يخرج مثل البرق والرب الضابط الكب يبوق في بوق عظيم
مجدا للثالوث الاقدس
من امثالي سليمان ص : 27 ص 30 : 1
يا ابني هب كلامي واقبله وتب هذه الاشياء التي يقولها الانسان للذين يومنون بالله وانا اسكت لاني اعقل من كل انسان وليس لي حكمه البشر الله هو الذي علمني الحكمه وانا اعرف معرفه القديسين من الذي جمع الرياح في حضنه ومن الذي صر المياه في ثوبه من الذي تسلط علي اقطار الاض من هو اسمه واسم ابنه لان قول الله مختار ممحص ومرفه الناموس هى ذكر حسن وهو ذاته ينصر الذين يخافونه لا تزد علي كلماته لئلا يوبخك فتكذب.
المزمور 13 : 13 , 15
سينا جورج ايجين ات ايسيشي انؤ اثمي : اووه او اسنوف ان اثنوفي سينا هيتف اي ايهاب
اووه افئتوف نوؤ انتو انوميا نيم بوبيتهوؤ : اووه افئي طاكوؤ انجي ابشويس بانوتي : الليلويا
الانجيل من متي
ص 26 : 17 – 19
ان اهري ذي خين بي ايهوؤ انهويت انتي ني اتكوب : اف اي انجي ني ماثيتس ها ايسوس افجو امموس : جي اك اوؤش ايسيفتي بي باصخا ناك ثون اي اوؤمف انثوف ذي بيجاف نوؤ : جي ما شينوتين ايطاي فاكي ها با افمان انرومي اووه اجوس ناف : جي بيجي بي ريفتي اسفو جي باسيؤ افخونت : اينا ايري اميا باصخا خاطوتك نيم نا ماثيتيس : اووه اف ايري انجي ني ماثيتيس ام افريتي ايطا ايسوي جوس نوؤ اووه افسيفتي بي باصخ : اوؤشت امبي ايف انجيليون اثؤواب.
المزمور 93
(مز 93 : 13 ، 15)
يتصيدون على نفس الصديق، ويلقون إلى الحكم دماً ذكياً وسيكافئكم بإثمهم وشرهم، ويبيدهم الرب إلهى : الليلويا.
الإنجيل من متى
ص 26 : 17 – 19
وفى اليوم الأول من الفطير، جاء التلاميذ الى يسوع قائلين : أين تريد أن نعد الفصح لتأكله ؟ وأما هو فقال لهم : اذهبوا إلى هذه المدينة، إلى فلان الرجل وقولوا له المعلم يقول أن زمانى قد اقترب، وعندك أصنع فصحى مع تلاميذى. ففعل التلاميذ كما ق ال لهم يسوع وأعدوا الفصح.
والمجد لله دائماً
طرح إبصالى
بلحن آدام
ومن بعد غد أجاب موسى وقال لكل جماعة بنى إسرائيل : إنكم أخطأتم أمام الرب وصنعتم لكم عجلاً، والآن سأمضى وأسأل فيكم لعله يرحمكم ويغفر خطاياكم. فعاد النبى الى الرب وسجد أمامه قائلاً : أيها الرب الرؤوف، الطويل الروح، إغفر خطايا شعبك، وإن كنت لا تشاء أن تغفر لهم فأمح إسمى من سفر الحياة. فقال له الرب :إن الذى أخطأ هو الذى يمحى من سفرى. فسمع الشعب أن هذا القول صعب جداً فناح بنحيب عظيم، فقال الرب : إنك أنت شعب قاس، غليظ الرقبة، أثيم، فأنظر وتيقن فأننى منزل عليك ضربة عظيمة وأمحوك.
مرد بحرى : المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكى بآلامه يخلصنا.
مرد قبلى :فلنمجده ونرفع إسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
الساعة السادسة من يوم الخميس الكبير
من البصخة المقدسة التي لمخلصنا الصالح
من إرميا النبى ص 7 : 2 – 15
اسمعوا كلمة الرب يا جميع اليهودية، هذا ما يقوله رب القوات اله إسرائيل : قوموا طرقكم وإعمالكم فأسكنكم فى هذا الموضع، لا تتكلوا على نفوسكم ولا على كلام الكذب لأنه لا ينفعكم البته، قائلين هذا هو هيكل الرب. لأنكم إذا قومتم طرقكم وأعمالكم وأجريتم الحكم بين الرجل وصاحبه ولم تظلموا الغريب واليتيم والأرملة، ولم تسفكوا دماً \كياً فى هذا الموضع، ولم تتبعوا آلهه غريبة هى شر لكم، فإنى أسكنكم فى هذا الموضع فى الأرض التى أعطيتها لكم ولآبائكم من الأبد والى الدهر، فأن توكلتم على كلام الكذب الذى لا تستفيدون منه، وتسرقون وتقتلون وتزنون وتحلفون بالكذب على الظلم، وتبخرون للبعل وتتبعون آلهة غريبة لم تعرفوها، فأنه سيكون شر لكم. ثم تأتون وتقفون أمامى فى البيت الذى دعى إسمى عليه، وتقولون : إننا قد فرغنا من أن نعمل الخطايا جميعها. هل بيتى مغارة لصوص هذا الذى دعى إسمى عليه أمامكم؟ هأنذا قد رأيت ذلك يقول الرب، إنكم قد دخلتم موضعى فى شيلوه، المكان الذى جعلت إسمى فيه أولاً، ورأيتم ما قد صنعت به بسبب شر شعبى إسرائيل، والآن بما أنكم عملتم هذه الاعمال كلها، وقد كلمتم فلم تسمعوا إلىّ، ودعوتكم فلم تجيبونى، فالآن سأصنع بيتى هذا الذى دعى إسمى عليه، هذا الذى أنتم تترجونه، وبالموضع الذى أعطيته لكم ولآبائكم صنعت كما بشيلوه وأخرجكم كما أخرجت جميع إخوتكم كل نسل أفرايم.
مجداً للثالوث الأقدس
من حزقيال النبى ص 20 : 39 – 44
وانتم يا بيت إسرائيل إسمعوا قول الرب، هذا ما يقوله أدوناى الرب : ليقلع كل واحد وواحد منكم عن شروره، وبعد ذلك تطيعونى ولا تنجسوا إسمى القدوس بأصنامكم وأعمالكم، لأنى أتيت على جبل قدسى، على جبل إسرائيل العالى يقول الرب، هناك يتعبد لى كل بيت إسرائيل، وهناك أقبلكم إلىّ، وهناك أطلب قرابينك وباكورات مرفوعاتكم مع جميع مقدّساتكم، وبرائحة البخور أقبلكم إلى اذا أخرجتكم من بين الشعوب، وقبلتكم إلىّ من الكور التى تشتتم فيها، وأتقدس فيكم أمام أعين الامم فتعلمون أنى أنا هو الرب. حينما أدخلتم إلى أرض إسرائيل إلى الارض التى مددت يدى عليها لأعطيها لآبائكم وفى ذلك الموضع تذكرون طرقكم النجسة وأعمالكم الشريرة التى تنجستم بها، وترون وتنظرون وجوهكم فى كل ظلمكم، وتعلمون أنى أنا هو الرب، حينما أصنع بكم هكذا لكيلا يتدنس إسمى كطرقكم الرديئة وأعمالكم الفاسدة يقول أدونى الرب..
مجداً للثالوث الاقدس
من يشوع بن سيراخ ص 12 : 13 إلخ وص 13 : 1
من يرحم راقياً قد لدغته الحية، أو يشفق على الذين يدنون من الوحوش ؟ هكذا الذى يساير الرجل الخاطىء النشوان، (يمتزج) بخطاياه أنه يلبث معك ساعةوإن ملت لا يثبت. العدو يتملق بشفتيه ويفكر فى قلبه يأتمر ليسقطك فى الحفرة، حفرة العدو وتدمع عيناه، وإن وجد فرصة لا يشبع من دمك. إن لحقك شر وجدته قريباً منك ويوهمك أن سيعينك، وهو يعطيك مرارة ويحرك رأسه ليضرب بيديه ويتأسف جداً ويعبس وجهه. من يلمس القار يتلوث به ومن يمشى مع المتكبر يشبهه.
مجداً للثالوث الاقدس
المزمور 30 : 13 ، 18
مارو إبراط ساجى إنجى نى إسفوتو إنؤجى : نى إيتساجى إنؤ آنوميا خابى إثمى.
جى آى سوتيم إى إبشوش إنؤميش إفشوب إمباكوتى : خين إيجين إثروئوؤتى إفسوب إى إهرى إيجوى آفسوتشنى إى إتشى إنطا إيسيشى : الليلويا.
الإنجيل من مرقس
ص 14 : 12 – 16
أووه خين بى إيهوؤ إنهوويت إنتى نى أتشيمير : هوتى إفشوت إمبى باصخا : بى جوؤ ناف إنجى نيف ماثيتيس جى آك أوؤش إنتين شينان إيثون إنتين سوفتى هينا إنتيك أوؤم إمبى باصخا.
أووه أف أوؤرب إن إسناف إنتى نيف ماثيتيس أووه بيجاف نوؤ جى ماشينوتين إيتى فاكى أووه إفنائير أبانطان إبروتين إنجى أو رومى إف فاى إنؤوشوشو إمموؤ : موشى إنسوف.
أووه بيما إى تى إفنا شيناف إيخون إيروف آجوس أمبى نيفى جى بيجى بى ريفتى إسفوجى أفثون بيما إن إمتون إى تينا أوؤم إمبى باصخا إنختيف نيم نا ماثيتيس أووه إنثوف إفنا طاموتين إى أونيشتى إمما إفتشوسى إف فورش إفسيقتوت: سيفتوت نان إمماف أووه إفئى إي تيفكى أووه أفجيمى كاطا إفريتى إيطاف جوس نوؤ : أووه أفيفتى بى باصخا: أوؤشت إمبى إيف أنجيليون إثؤواب.
المزمور 30
(مز 30 : 18 ، 13)
ولتصر خرساء الشفاة الغاشة، المتكلمة على الصديق بالإثم، لأنى سمعت المذمة من كثيرين يسكنون حولى، حين إجتمعوا علىّ جميعاً تآمروا على أخذ نفسى : الليلويا.
الإنجيل من مرقس
ص 14 : 12 – 16
وفى اليوم الأول من الفطير إذ كانوا يذبحون الفصح، قال له تلاميذه : أين تريد أن نمضى ونعد لتأكل الفصح،فأرسل إثنين من تلاميذه وقال لهما : إذهبا إلى المدينة فسيلقاكما رجل حامل جرة ماء فإتبعاه، وحينما يدخل فقولا لرب البيت إن المعلم يقول أين موضع الراحة الذى آكل فيه الفصح مع تلاميذى، فهو يريكما عليه كبيرة مفروشة معدة، فهناك أعدا لنا، فخرج التلميذان وأتيا إلى المدينة فوجدا كما قال لهما وأعدا الفصح.
والمجد لله دائماً
طرح ابصالى
بلحن آدام
إسمعوا قول الرب يا آل إسرائيل، قال أوناى الرب ضابط الكل : ليبتعد كل واحد منكم عن شروره وآثامه، فأنكم نجستم إسمى القدوس بأوثانكم وأعمالكم الخبيثة، وأنا أقبلكم على جبل قدسى، وتعبدوننى فى ذلك الموضع، وأتقدس فيكم وأرفعكم عند جميع الأمم، وتعلمون أنى أنا هو الرب وليس إله آخر غيرى، السمائيون والأرضيون والبحار وسائر ما فيها تتعبد وهى كلها تحت سلطانى تتوقع الرحمة التى من قبلى.
مرد بحرى : المسيح مخلصنا جاء وتألم عنا لكى بالآمه يخلصنا.
مرد قبلى : فلنمجده ونرفع إسمه لأنه صنع معنا رحمة كعظيم رحمته.
|
|
|
|