27 - 03 - 2013, 04:41 PM
|
رقم المشاركة : ( 4 )
|
† Admin Woman †
|
رد: ما هو الكتاب المقدس؟
1 - قراءة الأناجيل: اكتشاف المخلّص واكتشاف طريق الحياة.
للبحث (على الانفراد أو بالمجموعات):
لنبحث بعض مميزات شخصية يسوع المسيح:
لوقا 6: 12 / لوقا 8: 22 / متى 13: 1 – 9 / مرقس 14: 3 / يوحنا 2: 3 / متى 15: 16 / مرقس 10: 14 /
يوحنا 13: 4 – 15 / لوقا 13: 15 / مرقس 12: 42 – 44 / لوقا 10: 25... / مرقس 2: 27
× في ما يلي بعض جوانب شخصية يسوع (كما تظهر في الأناجيل).
× لا يكتفي بالعمل فقط بل هو في صلة مستمرة مع أبيه (أهمية الصلاة) ولديه مرافقون: أناس ونساء...
× ينتقل إلى أماكن مختلفة : السامرة, اليهودية, الجليل, إلى وراء النهر والحدود...
× يتعامل مع الفقير والغني, البالغين والأطفال, الشعب والنساء, اليهود والوثنيين, الأصدقاء والمعارضين... (مثل الزارع – متى 13, 1 - 9)
× هو قريب المنبوذين والمحرومين من الحنان (المرضى, الخطاة, الأطفال) : برتيماوس, زكّا, المرأة الزانية المرأة الخاطئة في بيت سمعان الفريسي
× يقبل أن يغيّر رأيه وأن يتساءل مثلا مع التلاميذ في عمق البحر (متى 6, 45) أو مع المرأة الكنعانية (متى 15, 21). يقول أن الأمراض والكوارث ليست عقابا من الله ولا تنجم تلقائيا عن الخطيئة (يوحنا 9, 12 / لوقا 13, 1-5).
× يجعل الناس قادرين على تحمل المسئولية: ("قال: "نادوه" فنادوا الأعمى" - مرقس 10, 49) ("أعطوهم أنتم ما يأكلون" – متى 14, 16), يحب الأطفال ويعلّي مقامهم (متى 10, 13)
× يميز بين الشريعة واللوائح ويتجرأ على انتقاد القادة الدينيين بخصوص الهيكل, السبت, الخطاة...
× وهو جدير بالثقة لأن أعماله تتمشى مع أقواله (يرد على الشر بالخير: مع يهوذا وبطرس) , يغفر لأعدائه على الصليب, يجعل نفسه خادما ويطلب أن نعمل مثله (يوحنا 13, 4 6 15)
× هو يتقرب من الناس المجروحين من الحياة ( أو : الذين جرحتهم الحياة) , الذين يشكّون مثل تلميذي عمواس (لوقا 24), وفي عز الزحمة أو برغم الزحمة هو ينظر إلى المحتاجين للخلاص ويسمعهم (لوقا 13, 12 و 19, 5)
× يلاحظ الإيجابيات الموجودة في كل إنسان ولا يحكم حسب الظواهر (تبرع الأرملة : "هذه الأرملة الفقيرة ألقت أكثر ممّا ألقاه الآخرون كلهم" – لوقا 21, 3)
× يربي القادة الدينيين لكي يفهموا أكثر الشريعة ومشيئة الله (لوقا 10, 25 – عالم الشريعة ومثل السامري الصالح)
× يضع الشخص قبل الشريعة واللوائح: "الله جعل السبت للإنسان وما جعل اﻹنسان للسبت" (مرقس 2, 27)
|
|
|
|