وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا.
"توبوا وليعتمد كل واحد منكم علي اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا.. " (أع 2: 37، 38
لأن جميعكم الذين اعتمدتم بالمسيح، قد لبستم المسيح" (غل 3: 27).
وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي. أمين.
تأتي ساعة يسمع فيها جميع الذين في القبور صوته. فيخرج الذين فعلوا الصالحات إلي القيامة الحياة والذين فعلوا السيئات إلي قيامة الدينونة" (يو 5: 28، 29).
بكل تاكيد ان الايات المذكورة هنا قليلة جدا ,وهذا هو القليل من الكثير ولو شائت العناية الالهية لذكرنا الاف الايات على كل نص وجملةوحرف ولكن اردنا فقط ان نبين ان قانون الايمان ليس شىء جديد بل هو انجيل مختصر سنه اباء الكنيسة المقدسة فى مجمع نقية,ول كان تنظر لشرح قانون الايمان لكل من البابا اثناسيوس والبابا شنودة والانبا بيشوى والانبا ابرام لتجد الالاف الايات والنصوص من الكتاب المقدس
6-هذه بعض الشبهات التى تتواجد على الساحة,تخص قانون الايمان
ُاثيرت من قبل المشكك والمُدقق والدارس يكتشف ان كل ما قاله ما هى الا اساطير الاوليين ولعايزو بالله,سوف ننظر الى تلك الكلمات بنظرة الشفقة,فهؤلاء لا يفهمون الايمان المسيحى ولا يعرفون ابجاديات االمسيحية,ولكن ياتون فيناقشون ايماننا دون دراية لننظر ماذا قال المشكك:ـ
* نلاحظ : هذا القانون لم يراه المسيح عليه السلام , ولم يراه تلاميذ المسيح عليه السلام , حتى بولس المدعوا رسولاً لم يرى هذا القانون , فهو قانون مستحدث وضعه آباء ورهبان وقساوسة الكنيسة بعد رفع المسيح عليه السلام إلى السماء على الأقل بـ 300 سنه .
* نلاحظ : وضع قانون من الأصل شئ غريب جدا , هل الإيمان المسيحي صعب لدرجة انهم يحتاجون لوضع قانون معين لهذا الإيمان لضبط الأمور عندهم ؟ هل الكتاب المقدس بعديه القديم والجديد لا يوضح هذا الإيمان لدرجة حدوث هرطقات وخروج عن الإيمان السليم فوضعوا قانوناً ؟